الصفحه ٢٠٧ : الفاعل أو المفعول ، لأنه حقيقة فى الحال لا فى
الاستقبال ، نحو : (وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ).
ومنها
الصفحه ٢٠٨ : والإناث إطلاق على غير ما وضع
له.
ومنها : استعمال
حروف الجر فى غير معانيها الحقيقية.
ومنها : استعمال
الصفحه ٢١٤ : مجازا عقليا.
وقيل : حقيقة
الاستعارة أن تستعار الكلمة من شىء معروف بها إلى شىء لم يعرف بها.
وحكمة ذلك
الصفحه ٢١٥ : ءُ وَالضَّرَّاءُ) استعير المس ، وهو حقيقة فى الأجسام ، وهو محسوس ، لمقاساة
الشدة ، والجامع اللحوق ، وهما عقليان
الصفحه ٢١٧ : كان التشبيه
من أعلى أنواع البلاغة وأشرفها ، فإن الاستعارة أبلغ منه لأنها مجاز ، وهو حقيقة ،
والمجاز
الصفحه ٢١٩ : الظاهر ، فتأخذ الخلاصة من غير اعتبار مفرداتها
بالحقيقة والمجاز ، فتعبر بها عن المقصود كما تقول فى نحو
الصفحه ٢٢٤ :
الجزءين ، يفيد الحصر حقيقة أو مبالغة نحو قوله تعالى : (الْحَمْدُ
لِلَّهِ) فهو يفيد الحصر كما في
الصفحه ٢٣٧ : ، ولكونه طلب ارتسام صورة ما فى الخارج فى الذهن لزم ألا يكون حقيقة إلا
إذا صدر من شاكّ مصدق بإمكان الإعلام
الصفحه ٢٥٠ : ، ولكونه طلب ارتسام صورة ما في الخارج في الذهن لزم ألا يكون حقيقة إلا إذا صدر
من شاكّ مصدق بإمكان الإعلام
الصفحه ٢٥٣ : ، وصيغته افعل ، ولتفعل ، وهي حقيقة في الإيجاب نحو
:أَقِيمُوا الصَّلاةَفَلْيُصَلُّوا مَعَكَ، وترد مجازا
الصفحه ٢٥٤ : » وهى حقيقة فى التحريم ، وترد
مجازا لمعان :
منها الكراهية نحو
: (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً
الصفحه ٢٥٦ :
وأصل النداء ب «يا»
أن تكون للبعيد حقيقة أو حكما ، وقد ينادى بها القريب لنكت.
منها : إظهار
الحرص
الصفحه ٢٥٧ : بالاشتراك أو التواطؤ ، أو الحقيقة
والمجاز ، أحدهما قريب والآخر بعيد ، ويقصد البعيد ويورى عنه بالقريب
الصفحه ٢٧٣ :
سَماءُ) ، فإن الحقيقة يا مطر السماء.
(ـ ١٨ ـ الموسوعة
القرآنية ـ ج ٢)
الصفحه ٣٠٤ : ، فلما ثبت أن
هاهنا حقيقة موجودة لا محالة ، وكان لا سبيل لنا فى حياتنا إلى الوقوف عليها