٢٦
مصحف أبى
هذا تأليف مصحف أبى : الحمد ، ثم البقرة ، ثم النساء ، ثم آل عمران ، ثم الأنعام ، ثم الأعراف ، ثم المائدة ، ثم يونس ، ثم الأنفال ، ثم براءة ، ثم هود ، ثم مريم ، ثم الشعراء ، ثم الحج ، ثم يوسف ، ثم الكهف ، ثم النحل ، ثم الأحزاب ، ثم بنى إسرائيل ، ثم الزمر ، أولها حم ، ثم طه ، ثم الأنبياء ، ثم النور ، ثم المؤمنون ، ثم سبأ ، ثم العنكبوت ، ثم المؤمن ، ثم الرعد ، ثم القصص ، ثم النمل ، ثم الصافات ، ثم ص ، ثم يس ، ثم الحجر ، ثم حمعسق ، ثم الروم ، ثم الحديد ، ثم الفتح ، ثم القتال ، ثم الظهار ، ثم تبارك الملك ، ثم السجدة ، ثم إنا أرسلنا نوحا ، ثم الأحقاف ، ثم ق ، ثم الرحمن ، ثم الواقعة ، ثم السجدة ، ثم إنا أرسلنا نوحا ، ثم الأحقاف ، ثم ق ، ثم الرحمن ، ثم الواقعة ، ثم الجن ، ثم النجم ، ثم سأل سائل ، ثم المزمل ، ثم المدثر ، ثم اقتربت ، ثم حم الدخان ، ثم لقمان ، ثم الجاثية ، ثم الطور ، ثم الذاريات ، ثم ن ، ثم الحاقة ، ثم الحشر ، ثم الممتحنة ، ثم المرسلات ، ثم عم يتساءلون ، ثم لا أقسم بيوم القيامة ، ثم إذا الشمس كورت ، ثم يا أيها النبى إذا طلقتم النساء ، ثم النازعات ، ثم التغابن ، ثم عبس ، ثم المطففين ، ثم إذا السماء انشقت ، ثم والتين والزيتون ، ثم اقرأ باسم ربك ، ثم الحجرات ، ثم المنافقون ، ثم الجمعة ، ثم لم تحرم ، ثم الفجر ، ثم لا أقسم بهذا البلد ، ثم والليل ، ثم إذا السماء انفطرت ، ثم والشمس وضحاها ، ثم والسماء والطارق ، ثم سبح اسم ربك ، ثم الغاشية ، ثم الصف ، ثم التغابن ، ثم سورة أهل الكتاب وهى لك يكن ، ثم الضحى ، ثم ألم نشرح ، ثم القارعة ، ثم التكاثر ، ثم العصر ، ثم سورة الخلع ، ثم سورة الحقد ، ثم ويل لكل همزة ، ثم إذا زلزلت ، ثم العاديات ، ثم الفيل ، ثم لإيلاف قريش ، ثم أرأيت ، ثم إنا أعطيناك ، ثم القدر ، ثم الكافرون ، ثم إذا جاء نصر الله ، ثم تبت ، ثم الصمد ، ثم الفلق ، ثم الناس.
(ـ ٦ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٢)