ويونس ، وهود ، ويوسف ، وأصحاب الحجر ، والأنعام ، والصافات ، ولقمان ، وسبأ ، والزمر ، وحم المؤمن ، وحم الدخان ، وحم السجدة ، وحمعسق ، وحم الزخرف ، والجاثية ، والأحقاف ، والذاريات ، والغاشية ، وأصحاب الكهف ، والنحل ، ونوح ، وإبراهيم ، والأنبياء ، والمؤمنون ، والم السجدة ، والطور ، وتبارك ، والحاقة ، وسأل ، وعم يتساءلون ، والنازعات ، وإذا السماء انشقت ، وإذا السماء انفطرت ، والروم ، والعنكبوت.
وما نزل بالمدينة : ويل للمطففين ، والبقرة ، وآل عمران ، والأنفال ، والأحزاب ، والمائدة ، والممتحنة ، والنساء ، وإذا زلزلت ، والحديد ، ومحمّد ، والرعد ، والرحمن ، وهل أتى على الإنسان ، والطلاق ، ولم يكن ، والحشر ، وإذا جاء نصر الله ، والنور ، والحج ، والمنافقون ، والمجادلة ، والحجرات ، ويا أيها النبى لم تحرّم ، والصف ، والجمعة ، والتغابن ، والفتح ، وبراءة. ، والفاتحة ، والأعراف ، وكهيعص.
عن ابن عباس ، قال : كانت إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت بمكة ثم يزيد الله فيها ما شاء ، وكان أول ما أنزل من القرآن : (اقرأ باسم ربك) ثم ن ، ثم يا أيها المزمل ، ثم يا أيها المدثر ، ثم تبت يدا أبى لهب ، ثم إذا الشمس كورت ، ثم سبح اسم ربك الأعلى ، ثم والليل إذا يغشى ، ثم والفجر ، ثم والضحى ، ثم ألم نشرح ، ثم والعصر ، ثم والعاديات ، ثم إنا أعطيناك ، ثم ألهاكم التكاثر ، ثم أرأيت الذى يكذب ، ثم قل يا أيها الكافرون ، ثم ألم تر كيف فعل ربك ، ثم قل أعوذ برب الفلق ، ثم قل أعوذ برب الناس ، ثم قل هو الله أحد ، ثم والنجم ، ثم عبس ، ثم إنا أنزلناه فى ليلة القدر ، ثم والشمس وضحاها ، ثم والسماء ذات البروج ، ثم والتين ، ثم لإيلاف قريش ، ثم القارعة ، ثم لا أقسم بيوم القيامة ، ثم ويل لكل همزة ، ثم والمرسلات ، ثم ق ، ثم لا أقسم بهذا البلد ، ثم والسماء والطارق ، ثم اقتربت الساعة ، ثم ص ، ثم الأعراف ، ثم قل أوحى ، ثم يس ، ثم الفرقان ، ثم الملائكة ، ثم كهيعص ، ثم طه ، ثم الواقعة ، ثم طسم الشعراء ، ثم طس ، ثم القصص ، ثم بنى إسرائيل ، ثم يونس ، ثم هود ، ثم يوسف ، ثم الحجر ، ثم الأنعام ، ثم الصافات ، ثم لقمان ، ثم سبأ ، ثم الزمر ، ثم حم ، ثم حم السجدة ، ثم حمعسق ، ثم حم الزخرف ، ثم الدخان ، ثم الجاثية ، ثم الأحقاف ، ثم الذاريات ، ثم