الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
|
|
|
|
١ ـ أحد هما : موسى ، أى : تماما على إحسان موسى بطاعته ، كأنه : ليكمل إحسانه الذى يستحق به كمال ثوابه فى الآخرة ؛ ويكون مذهب (الذى) مذهب المصدر. |
|
|
|
|
٢ ـ أن يكون الفاعل (ذكر الله) ؛ أى : تماما على إحسان الله إلى أنبيائه. وقيل : تماما على إحسان الله إلى موسى بالنبوة وغيرها من الكرامة. |
(٣) (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ) |
١١ |
الأنفال |
٨ |
قيل : من العدو. وقيل : من الله |
(٤) (وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدامَ) |
١١ |
الأنفال |
٨ |
أى : بالماء. وقيل : بالربط على القلوب ، كنى عن المصدر. وقيل : بالرسل. |
(٥) (سامِراً تَهْجُرُونَ) |
٦٧ |
المؤمنون |
٢٣ |
أى : مستكبرين بحرم الله ، تقولون : إن البيت لنا لا يظفر علينا أحد. وقيل : مستكبرين بالكتاب لا تؤمنون به |
(٦) (وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ) |
٤٣ |
النمل |
٢٧ |
أى : صد الله بلقيس عن عبادة غيره. وقيل : صدها سليمان عن ذلك ، و «ما» فى محل نصب. وقيل : «ما» هى الفاعل. |
(٧) (لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ) |
١٦ |
القيامة |
٧٠ |
قيل : كان يحب الوحى فيحرص على التلقى قبل أن يتم الكلام ، وهذا حسن ، لأن الإشارة إلى الشيء فى تفريقه كمتقدم ذكره ، فيحسن معه الإضمار. وقيل : إنما أراد قراءة العبد لكتابه يوم القيامة ، لأن ما تقدم هذه الآية وما تأخر عنها يدل على ذلك ، ولا يدل على شىء من أمر القرآن ، ولا على شىء كان فى الدنيا ، وهذا أيضا حسن ، أى : إنا علينا جمعه فى قلبك لتقرأه بلسانك |