الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣) (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَ) |
٢٣٤ |
البقرة |
٢ |
أى : فيما يتلى عليكم. |
(٤) (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ) |
٦٢ |
آل عمران |
٣ |
(إلا الله) ، بدل من موضع الجار والمجرور ، والخبر مضمر ، والتقدير : ما من إله فى الوجود إلا الله. |
(٥) (وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ) |
١٦ |
النساء |
٤ |
أى : فيما يتلى عليكم. |
(٦) (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) |
٤ |
المائدة |
٥ |
أى : حل لكم كذلك |
(٧) (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) |
٣٨ |
المائدة |
٥ |
أى : فيما يتلى عليكم. |
(٨) (وَالصَّابِئُونَ) |
٦٩ |
المائدة |
٥ |
أى : والصابئون كذلك : فحذف الخبر. |
(٩) (فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً) |
١٧ |
هود |
١١ |
التقدير : كمن كان على ضلالة ، فلم يذكر الخبر. |
(١٠) (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) |
١٨ ، ٨٣ |
يوسف |
١٢ |
أى : أولى ، فحذف الخبر. وقيل : المحذوف |
(١١) (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ) |
٣٣ |
الرعد |
١٣ |
التقدير : كمن لا يقام عليه ، فحذف الخبر. |
(١٢) (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) |
٣٥ |
الرعد |
١٣ |
التقدير : فيما يتلى عليكم. |
(١٣) (أُكُلُها دائِمٌ وَظِلُّها.) |
٣٥ |
الرعد |
١٣ |
أى : وظلها دائم. |
(١٤) (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما) |
٢ |
النور |
٢٤ |
التقدير : فيما يتلى عليكم. |
(١٥) (طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) |
٥٣ |
النور |
٢٤ |
أى : أمثل وأولى لكم من هذا. |
(١٦) (قالُوا لا ضَيْرَ) |
٥٠ |
الشعراء |
٢٦ |
الخبر محذوف |
(١٧) (لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ) |
٣١ |
سبأ |
٣٤ |
(أنتم) ، مبتدأ ، والخبر محذوف ، أى : حاضرون ، وهو لازم الحذف هنا. |