الصفحه ١٥٨ : بالغايات ، فإن الإضافة إلى الجمل كلا إضافة.
ومن العرب من
يعربها ، ومنهم من يبنيها على الكسر بالتقا
الصفحه ١٧٥ : .
رابعها : واو
الثمانية ، وزعموا أن العرب إذا عدوا يدخلون (الواو) بعد السبعة إيذانا بأنها عدد
ثان ، وأن ما
الصفحه ١٩٦ : تعالى خاطبنا بلغة العرب. والضابط أن الله إذا حكم فى شىء بصفة أو شرط
، ثم ورد حكم آخر مطلقا ، نظر :
فإن
الصفحه ٢١١ : العرب لم يبعد. وهو
الدلالة على مشاركة أمر لأمر فى معنى ، وقيل : هو إخراج الأغمض إلى الأظهر ، وقيل
: هو
الصفحه ٢١٨ : تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ) فكنى بالنعجة عن المرأة كعادة العرب فى ذلك ، لأن ترك
الصفحه ٢٢٦ : بمثل هذه الآية بعد أن فتشوا جميع كلام
العرب والعجم فلم يجدوا مثلها.
الصفحه ٢٣٤ : تكريره مرتين.
النوع الثانى :
دخول الأحرف الزائدة.
كل حرف زيد في
كلام العرب فهو قائم مقام إعادة الجملة
الصفحه ٢٣٧ :
الإثبات أو النفى حاصل. وقد تستعمل صيغة الاستفهام فى غيره مجازا.
وقد توسعت العرب
فأخرت الاستفهام عن
الصفحه ٢٤٩ : أصل الفعل.
والعرب إذا جاءت بين
الكلامين بجحدين كان الكلام إخبارا نحو :وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا
الصفحه ٢٥٠ : الإثبات
أو النفي حاصل. وقد تستعمل صيغة الاستفهام في غيره مجازا.
وقد توسعت العرب فأخرت
الاستفهام عن
الصفحه ٢٦٤ : : (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى) خص الشعرى بالذكر دون غيرها من النجوم وهو تعالى ربّ كل
شىء ، لأن العرب كان
الصفحه ٢٨٥ : الزاعمين بنوة
المسيح ، ثم استطرد للردّ على العرب الزاعمين نبوّة الملائكة.
ويقرب من
الاستطراد حتى لا يكاد
الصفحه ٢٩٥ :
ولضرب العرب
الأمثال واستحضار العلماء النظائر شأن ليس بالخفىّ فى إبراز خفيات الدقائق ، ورفع
الصفحه ٢٩٨ : الكافر فلا يفيده؟
وأجيب بأن القرآن
نزل بلغة العرب ، ومن عادتها القسم إذا أرادت أن تؤكد أمرا.
وقيل
الصفحه ٢٩٩ :
أحدها : أنه على
حذف مضاف : أى ورب التين ، ورب الشمس ، وكذا الباقى.
الثانى : أن العرب
كانت تعظيم