وبمعنى النبى صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى).
وبمعنى القرآن : (وَلَقَدْ
جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى).
والتوراة : (وَلَقَدْ
آتَيْنا مُوسَى الْهُدى).
والاسترجاع : (وَأُولئِكَ
هُمُ الْمُهْتَدُونَ).
والحجة : (لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) بعد قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ
إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ) أى لا يهديهم حجة.
والتوحيد : (إِنْ
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ).
والسنة : (فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ).
والإصلاح : (أَنَّ
اللهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ).
والإلهام : (أَعْطى
كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى) ، أى المعاش.
والتوبة : (إِنَّا
هُدْنا إِلَيْكَ).
والإرشاد : صلىاللهعليهوسلم (أَنْ يَهْدِيَنِي سَواءَ السَّبِيلِ).
ومن ذلك : السوء ،
يأتى على أوجه.
الشدة : (يَسُومُونَكُمْ
سُوءَ الْعَذابِ).
والعقر : (وَلا
تَمَسُّوها بِسُوءٍ).
والزنى : (ما
جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً).
والبرص : (بَيْضاءَ
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ).
والعذاب : (إِنَّ
الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ).
والشرك : (ما
كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ).
والشتم : (لا
يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ).
والذنب : (يَعْمَلُونَ
السُّوءَ بِجَهالَةٍ).
وبمعى بئس : (وَلَهُمْ
سُوءُ الدَّارِ).