الصفحه ٥١١ : :
(إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ
يُشْرِكْ
الصفحه ٤١٦ : سبيل
الله ، بل كان همهم رضى الله ورسوله دون شىء سواه.
الإشارة
: ينبغى للمريد أن
يستغنى بالله ، فلا
الصفحه ٥٦٢ :
ثم قبّح شأن الشرك
، وشنّع قبحه ، فقال :
(إِنْ يَدْعُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلاَّ إِناثاً وَإِنْ
الصفحه ٤٦٥ : للرزق والكسوة دون «منها» ، وقيل : الخطاب
للأزواج ، نهاهم أن يعمدوا إلى ما خولهم الله من المال فيعطوه إلى
الصفحه ٥٢ : أن الله يقول : «قسمت الصّلاة بينى وبين عبدى نصفين. يقول
العبد : الحمد لله ربّ العالمين» فبدأ بها دون
الصفحه ١٩٣ : :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٨٨ :
فيلقى الله بالله
دون شىء سواه ، والجاحدون لهذا هم الظالمون لأنفسهم ، حيث اعتمدوا على أعمالهم
الصفحه ٥٧٦ : الإيمان بالغيب ، ولو عمل ما عمل ، وبالله التوفيق.
ثم ذكر وعيد من
ارتد عن الإيمان ، فقال :
(إِنَّ
الصفحه ٥٨١ : النفاق ، (وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ) أي : وثقوا به وتمسكوا به ، دون أحد سواه ، (وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ
الصفحه ٥٩٧ :
واعلم أن النصارى
انقسموا على أربع فرق : نسطورية ، ويعقوبية ، وملكانية ، ومرقوسية ، ومنهم نصارى
الصفحه ٥٦٤ : مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً (١٢٣))
قلت
: اسم ليس ضمير
الأمر ، أي : ليس الأمر بأمانيكم
الصفحه ٤٩٠ : أُجُورَهُنَ) : أي : مهورهن ، وهن أحق به دون ساداتهن ، على مذهب مالك ،
(بِالْمَعْرُوفِ) من غير مطل ، ولا نقص
الصفحه ٥١٣ : ما عبد من دون الله ، والطاغوت : كل باطل من معبود أو
غيره ، أو الجبت : السحر ، والطاغوت : الساحر
الصفحه ١٥٤ : منه بشبهة).
فالواجب على من
أراد السلامة أن يحسن الظن بجميع المسلمين ، ويعتقد فيهم أنهم كلهم صالحون
الصفحه ٥٢٥ : للعارف؟
لو لا فقدان الذوق
، ولكن لكلّ فن أربابه ، وسيأتى فى الإشارة تحقيق ذلك إن شاء الله. ثم قال جل