الصفحه ٩٦ : ) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ
التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧))
قلت
الصفحه ٢٤٩ : إذا ما
نلت بالأمس لذّة
فأفنيتها هل أنت
إلا كحالم
وتتفكرون فى (الآخرة)
ودوام
الصفحه ١٦٩ : ، ونفاها عن غيرهم : هل حضرتم معهم حين أوصوا بذلك؟ بل ما
كانوا يوصون إلا بإخلاص العبودية ، وتوحيد الألوهية
الصفحه ٢٤٧ : (٢) :
طاب شرب المدام
فى الخلوات
اسقني يا نديم
بالآنيات
خمرة تركها
علينا حرام
الصفحه ٤٢٠ : الذي ثبت حتى ظفر ، ثم صرفكم عن صحبة العارفين ، يا من
أراد الدنيا من المنتسبين ، ليبتليكم ، هل صحبتموهم
الصفحه ٥٤١ :
المسلمون ، هل
يقتلونهم ليغنموا تجارتهم ، لأنهم لم يهاجروا ، أو يتركونهم لأنهم مؤمنون؟). وقيل
: فى
الصفحه ٢٦٦ : القلبية قياما بشهود عظمة
الربوبية ؛ وهى الصلاة الوسطى لدوامها فى كل ساعة ، قيل لبعضهم : هل للقلوب صلاة
الصفحه ٣٣١ : يديك ، فيقول : هل رضيتم؟ فيقولون :
ما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من العالمين ، فيقول : ألا
الصفحه ٣٧٣ : مع الله ، أو يرضى أن يعبد من دون الله ، (وَلكِنْ) يقول لهم : (كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ) أي : علما
الصفحه ٣٦٤ :
ووضع المظهر موضع
الضمير ، ليدل على أن التولي عن الحجج والإعراض عن التوحيد إفساد للدين ، بل يؤدى
الصفحه ١٤٩ :
تَعْلَمْ) يا محمد (أَنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) لا يعجزه نسخ ولا غيره (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ
الصفحه ٨٨ : على
الأصنام ؛ لأنهم يزعمون أنها تشهد لهم ، ومعنى (دون) : أدنى مكان من الشيء ، ثم
استعير للرّتب فقيل
الصفحه ١٣٧ : كانَتْ
لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ
الصفحه ٥٦١ : ءَتْ مَصِيراً
(١١٥) إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ
لِمَنْ يَشا
الصفحه ٥٨٠ : آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا