الصفحه ٣٢٢ : ، إذا كان شرع من قبلنا شرعا لنا ـ معشر أهل
الإسلام ـ ، ثم ختم الوحى بإنزال (الْفُرْقانَ) ، وكلف بالإيمان
الصفحه ١٦٠ : عَنْكَ
الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ
هُوَ الْهُدى
الصفحه ٢١٢ : صيام عدة ما أفطر (مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) بعد تمام الشهر ، (وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ) بلا مشقة ، إن
الصفحه ٢٥٠ : كل واحد
بقصده ، (وَلَوْ شاءَ اللهُ) لأمركم بعزلهم وحفظ مالهم مطلقا ، فيحرجكم ، ويشق عليكم ، (إِنَّ
الصفحه ٢٦٧ :
مِنْكُمْ) ويتركون (أَزْواجاً) بعدهم ، فيجب عليهم أن يوصوا لأزواجهم وصية يتمتعن بها من
كسوة ونفقة وسكنى
الصفحه ٤٤٥ : البينات ، وبالكتب المنزلات ، فيها
مواعظ زاجرات ، (وَبِالْكِتابِ
الْمُنِيرِ) المشتمل على الأحكام الشرعيات
الصفحه ١١٩ :
فلما رأوا جدّه (قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ
لَنا ما هِيَ) ، هل هى كبيرة أو صغيرة أو
الصفحه ٣٤٨ :
روى جابر بن عبد
الله أن النبي صلىاللهعليهوسلم أقام أياما لم يطعم الطعام ، فقام فى منازل أزواجه
الصفحه ٣٨٢ : ) هل تجدون ذلك فيها؟ (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) فى قولكم : إنّ كل شىء حرم عليكم كان حراما على إبراهيم
الصفحه ٣٧ : المحجوبون ؛ لأن ذلك إنما يكون بإنكار أن يكون الظاهر مرادا
لله تعالى ، وقصر مراده سبحانه على هذه التأويلات
الصفحه ٢٩٤ :
اليقين إلى عين
اليقين ، وقيل : لما قال للنمرود : (رَبِّيَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ) قال له : هل
الصفحه ٩٤ :
قال
الحق جل وعلا : (إِنِّي أَعْلَمُ .....) ما لا تعلمون ؛ فإني أعلم أنه يكون منهم رسل وأنبيا
الصفحه ٣٦١ :
وقال القشيري :
الإشارة فيه : إنى متوفيك عنك وقابضك منك ، ورافعك عن نعوت البشرية ، ومطهرك عن
الصفحه ٣٧٢ : الأشرف
يستميرونه ، أي : يطلبون منه الميرة ـ وهو الطعام ـ ، فقال لهم كعب : هل تعلمون أن
هذا الرجل رسول فى
الصفحه ٤٩٥ : ، وأما ما اصطلحت عليه الصوفية من أن
النفس يجب قتلها ، فإن مرادهم بذلك النفس الأمارة ، فإن الروح ما دامت