الصفحه ٤٩٢ : الأب وبنات الأخ وبنات الأخت. وقيل : المجوس.
(يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ) فلذلك شرع لكم
الصفحه ٤٦١ : مثل ذلك ، ثم عاد إلى المشارطة والمرابطة ،
وحافظ على المراقبة ، ثم اختبر بالمحاسبة ، وهكذا يكون إلى أن
الصفحه ٤٧٠ :
الإشارة
: أمر الحق ـ جل
جلاله ـ أهل التربية النبوية إذا خافوا على أولادهم الروحانيين أن ينقطعوا
الصفحه ٤٠١ :
أذاهم وجفوتهم ، وتتقوا شهود السوي فيهم ، لا يضركم كيدهم شيئا ؛ (إن الله بما
يعملون محيط).
ولما فرغ
الصفحه ٥٤٣ : ء ، (يُرِيدُونَ) بإظهار الإسلام (أَنْ يَأْمَنُوكُمْ
وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ ، كُلَّما رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ
الصفحه ٥٩٤ : الاستقامة الشرعية ، لكن لا يدرك هذه
الشهادة إلا من سبقت له العناية ، وكان له حظ فى الولاية. «سبحان من لم
الصفحه ٤٨٤ : ، فلا ينبغى أن
يرجع إلى شىء خرج عنه لله. ولا يلتفت إلى ما ترك من أمر دنياه ، فإن الرجوع فى
الشيء من شيم
الصفحه ٥٠١ :
الحكمين ، وقيل :
الزوجان ، وجرت عادة القضاء أن يبعثوا امرأة أمينة ولا يبعثوا الحكمين ، قال بعض
الصفحه ٥٧٤ :
قلت
: (شهداء) : خبر ثان
لكان ، أو حال ، (فالله أولى) : علة للجواب ؛ أي : إن يكن المشهود عليه غنيا
الصفحه ٨٥ : أن (يَخْطَفُ
أَبْصارَهُمْ) ، فإذا لمع أبصروا الطريق ، و (مَشَوْا فِيهِ ، وَإِذا أَظْلَمَ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٢٠ : ما ينتظرون ؛ إشارة إلى أن السؤال عن سر الاختلاف ، ليس فيه منفعة شرعية ،
وإنما ينبغى الاهتمام بما فيه
الصفحه ٣٦٧ :
ثم شرع فى معاتبة
اليهود وذكر مساوئهم ، فقال :
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ
الصفحه ١٩٨ : القريب ، لرأيت أمرا عظيما وخطبا جسيما ،
ولعلمت أن القوة كلها لله ، قرّب من شاء بفضله ورحمته ، وأبعد من شا
الصفحه ٢١٨ : بطرائف العلوم ، من غير أن يؤدّى إليها عالم علما. ه.
قال الحق تعالى : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٠٩ : الصَّدَقاتِ وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (٢٧٦) إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ