الصفحه ٥٨٥ :
ثم ذكر مساوئ
اليهود فقال :
(يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ
الصفحه ٥٩٦ : خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ
لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٥ : والأذواق على أن القرآن الكريم فيه أسرار لا
تتناهى ، ومعان لا تحد ، وإشارات وراء الظاهر ، يفتح الله بها على
الصفحه ٤٩ : كان وما هو الآن وما هو آت؟!.
والصلاة والسلام
على سيدنا ومولانا محمد ، مظهر الرحمات ، المبعوث بخوارق
الصفحه ٦٣ : فيما هو حاصل والإرشاد إلى ما ليس بحاصل ، فإنه
حصل له رتبة القطبانية ، وفاته علم ما إذا شاء الله أن
الصفحه ٧٢ : .
قلت
: والأظهر أنها حروف
تشير للعوالم الثلاثة ، فالألف لوحدة الذات فى عالم الجبروت ، واللام لظهور
الصفحه ١٢٠ : ؛ لأن هذه شريعة من قبلنا يتطرقها النسخ ، لكن ثبت فى الحديث أنه
لا يرث. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: إذا
الصفحه ١٥٢ :
وأسرار الخصوصية ،
تمنّوا أن يردوهم عن طريق الحق ، وبصرفوهم إلى مخالطة الخلق ، حسدا من عند أنفسهم
الصفحه ١٦٤ : عهد الله
تعالى إلى أنبيائه وأصفيائه أن يطهروا قلوبهم من الأغيار ، ويرفضوا كل ما سواه من
الأكدار
الصفحه ١٨٩ : ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢٠١ : ))
قلت
: (ومثل) إلخ ،
يحتمل أن يكون على حذف مضاف ، أي : مثل واعظ الذين كفروا ، أو لا يحتاج إلى تقدير
الصفحه ٢٠٢ : وَاشْكُرُوا لِلَّهِ
إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (١٧٢) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ
الصفحه ٢١٥ :
وإذا تحققت أن
الحق قريب منك كفاك لسان الحال عن طلب المقال ، وبالله التوفيق.
ثم تمّم الحق
تعالى
الصفحه ٢٦٩ :
ولا على ذى مشعة
طيّار
قد يصبح الله أمام
الساري (١) فرجع الرجل بعياله.
والآية تدل على أن
الصفحه ٢٩٣ :
روى أنه أتى قومه
على حماره ، وقال أنا عزير ، فكذبوه ، فقرأ التوراة من حفظه ، ولم يحفظها أحد قبله