الصفحه ٢٩٠ : ء ، فقال :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ٢٩٧ : جلاله أن الفقير إذا ردّ بغير نوال
شقّ عليه ، فربما أطلق لسانه وأظهر الشكوى فأمر المسئول بالعفو والتواضع
الصفحه ٣٠٤ : فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٢٧٠) إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ
الصفحه ٣٢٣ :
يقول
الحق جل جلاله : (إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ) من أمر خلقه ، إيمانا أو كفرانا
الصفحه ٣٢٨ : الكفار المسلمين
مثليهم ، وذلك بعد أن قللهم الله فى أعينهم حتى اجترءوا عليهم ، وتوجهوا إليهم ،
فلما لاقوهم
الصفحه ٣٣٤ : ) ، أو ليرتب عليه قوله : (الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) ، فيعلم أنه الموصوف بهما ، وقدّم «العزيز» ليتقدم العلم
الصفحه ٣٤٠ :
روى معاذ رضي الله
عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال له : «يا معاذ ، أتحبّ أن يقضى الله عنك دينك
الصفحه ٣٥٢ : أعلم.
وفى الاستيعاب :
عن عمران بن حصين : أن النبي صلىاللهعليهوسلم عاد فاطمة ، وهى مريضة ، فقال
الصفحه ٣٥٨ : ،
وعلم أنّ ذلك من الله تعالى ، ودعا الناس إليه ، وآمنوا به ، ونصروه ، فهم
الحواريون.
ولما أخرجه بنو
الصفحه ٣٦٠ :
الحق جل جلاله : اذكر (إِذْ قالَ اللهُ) لعيسى عليهالسلام لما أراد رفعه : (يا عِيسى إِنِّي
مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ٣٧٠ :
وقل أيها العارف ،
لمن طلب الخصوصية قبل شروطها أو أنكر وجودها عند أهل شرطها : إن الهدى هدى الله
الصفحه ٣٨٤ : استطاع) : بدل من (الناس) ، وقيل : فاعل.
يقول
الحق جل جلاله : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ) فى الأرض
الصفحه ٣٩٩ : أَفْواهِهِمْ وَما
تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْقِلُونَ (١١٨
الصفحه ٤٠٣ : يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ
مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ (١٢٤) بَلى إِنْ
الصفحه ٤٠٤ :
فإن
قلت : ما ذكر فى الأنفال
إلا ألفا ، وهنا خمسة آلاف. فالجواب : أن الله تعالى أمدهم أولا بألف