الصفحه ١٣٦ : بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ (٩٣))
قلت
: (إن كنتم) : شرط
حذف جوابه ، أي : إن كنتم
الصفحه ١٤٠ : قوله : (عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ) ولم يقل : لهم ، تسجيلا عليهم بالكفر ، وبيان أن الله إنما
عاداهم لكفرهم
الصفحه ١٤٦ : يَضُرُّهُمْ) يوم القيامة (وَلا يَنْفَعُهُمْ) ، ولقد علم بنو إسرائيل أن من اشتراه واستبدله بكتاب الله
والعمل
الصفحه ١٥٠ :
ولما سأل رافع بن
حريملة اليهودي رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يريه آية ، كتفجير ماء أو غيره
الصفحه ١٦٧ : سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (١٣٠
الصفحه ١٧٥ : والتصفية ، والتوجه تابع للقسمة
الأزلية. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
ثم إن العلماء
بأحكام الله إذا لم
الصفحه ٢٠٤ :
يقول
الحق جل جلاله فى رؤساء اليهود وعلمائهم ، كانوا يصيبون من سفلتهم الهدايا والخراج ،
ويدّعون أن
الصفحه ٢١٩ : ) أنها لغيركم ؛ فإنّ حكم الحاكم لا يحلّ حراما.
وفى الحديث عنه صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّما أنا بشر
الصفحه ٢٢٤ : يقاتلوكم فيه ، ويريدون أن يخرجوكم منه بوسوستهم ، فإن
قاتلوكم ، وخطر على بالكم شىء من وسوستهم ، فاقتلوهم
الصفحه ٢٢٥ :
قلت
: المشهور فى اللغة
أن أحصر الرباعي : بالمرض ، وحصر الثلاثي : بالعدو ، وقيل : بالعكس ، وقيل
الصفحه ٢٢٩ :
عن الصواب ، فى (أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) أي : عطاء ورزقا تستفيدونه من التجارة فى
الصفحه ٢٣٠ : وَاسْتَغْفِرُوا اللَّـهَ ۚ
إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (١٩٩) فَإِذَا قَضَيْتُم
مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا
الصفحه ٢٣٣ : التأخر ، إن اتقى شهود السوي ، وعلق همته
بمحبة المولى ، ثم حض سبحانه على هذه التقوى فقال : (واتقوا الله
الصفحه ٢٣٨ : ).
الإشارة
: اعلم أن عمل أهل
الباطن كله باطني قلبى ، بين تفكر واعتبار ، وشهود واستبصار ، أو نقول : بين فكرة
الصفحه ٢٧٢ :
معك» ، (والله
يقبض ويبسط) فيقبض الوجود تحت حكمك وهمتك ، إن رفعت همتك عنه ، ويبسط يدك بالتصرف
فيه