الصفحه ٥٣٢ : إن (تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ) كخصب ورخاء ونعمة ظاهرة ، قالوا : (هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ) ، ونسبوها إلى
الصفحه ٥٥٠ : يجب أن
يهاجروا بهم متى أمكنت الهجرة. قال ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ : «كنت أنا وأبى
وأمي ممن استثنى
الصفحه ٥٥٥ :
وَعَلى جُنُوبِكُمْ) إن أردتم حراسة قلوبكم ، والنصر على عدوكم ، أو إذا أردتم
قضاء الصلوات وأداء فرضها
الصفحه ٥٧١ :
الْأَرْضِ) إشارة إلى أن من كان بالله ، ووصل إلى شهود ذاته ، ملّكه
الله ما فى السموات وما فى الأرض ، فيكون
الصفحه ٥٧٨ : جل جلاله : (إِنَّ اللهَ) سيجمع (الْمُنافِقِينَ
وَالْكافِرِينَ) ، أي : الخائضين والقاعدين معهم ، (فِي
الصفحه ٥٩٣ : ...) إلخ. إن أراد به التجليات الباطنية فمسلّم ،
لكن ظاهره أن كلام الحق الذي يسمعه لأنبيائه وأوليائه محصور
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام آمين عند فراغى من قراءة الفاتحة». وقال : إنّه كالختم على
الكتاب.
ويقوله الإمام
ويجهر به فى
الصفحه ٨٦ : ربكم راجين أن تنخرطوا فى سلك المتقين
الفائزين بالهدى والفلاح ، المستوجبين جوار الله تعالى ، نبه به على
الصفحه ٩١ :
الإشارة
: إن الله لا يترك
أن يظهر مثلا من أنوار قدسه بارزا بقدرته ، مرتديا برداء حكمته ، ملتبسا
الصفحه ١٠٦ :
يقول
الحق جل جلاله : واذكروا أيضا حين (واعَدْنا مُوسى) أن يصوم (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) بأيامها
الصفحه ١٠٧ : يعرف حق النعمة
فحقيق أن تسترد منه.
فذلكم القتل
والمبادرة إلى التوبة (خَيْرٌ لَكُمْ) عند خالقكم ، لأنه
الصفحه ١١٣ :
الإشارة
: اعلم أن الأرواح
إذا تطهرت من الأكدار ، وتحررت من الأغيار ، وأشرقت عليها الأنوار
الصفحه ١٢٤ :
وغير ذلك ، أو
مواعيد فارغة ، ومطامع خاوية ، سمعوها منهم ، من أن الجنة لا يدخلها إلا هم ، وأن
الصفحه ١٢٦ : التوفيق.
الإشارة
: اعلم أن كثيرا من
الناس يعتمدون على صحبة الأولياء ، ويطلقون عنان أنفسهم فى المعاصي
الصفحه ١٣٣ : أراد الله أن يوصلهم إليه ويقربهم إلى حضرته. وفى
الحكم : «سبحان من لم يجعل الدليل على أوليائه إلا من حيث