الصفحه ٥٤٦ :
مشروط بعدم العفو
، لدلائل منفصلة اقتضت ذلك كما هو مشروط بعدم التوبة أيضا ، والحاصل : أن الوعد لا
الصفحه ٥٥٦ :
ذلك ، فحقكم أن
تكونوا أصبر وأرغب فى الجهاد منهم ، (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً) بأعمالكم وضمائركم
الصفحه ٥٥٧ : لأجلهم والذّبّ عنهم.
(وَاسْتَغْفِرِ اللهَ) مما هممت به ، (إِنَّ اللهَ كانَ
غَفُوراً رَحِيماً) ، وفيه
الصفحه ٥٨٧ : بزعمه ، ويحتمل أنهم قالوه استهزاء ، ونظيره : (إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ
إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ
الصفحه ٦٠٠ : :
(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ
أُخْتٌ فَلَها
الصفحه ١٠ :
ويقرون الحقيقة
بعد الأخذ بالشريعة. ويرون أن الحقيقة نفسها أساسها الشريعة ، فالفرق ثمة كبير
الصفحه ٣٦ :
ولكل حد مطلع».
وتعددت أقوال العلماء
فى معنى الظاهر والباطن (١) وكلها لا تشير إلى أن للقرآن حقيقتين
الصفحه ١١٢ :
وينخرط فى سلك أهل
الشهود والنظرة ، فيكون من المحسنين المقربين ، فلا جرم أن الله يزيده ترقيا فى
الصفحه ١١٥ : والهوان؟! وأنشدوا :
لا تتبع النفس
فى هواها
إنّ اتّباع
الهوى هوان (١)
قال
الصفحه ١٢٢ : وصفه فقال :
(أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ
الصفحه ١٥١ :
وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ (١٠٩) وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ
الصفحه ١٥٧ : لا بد أن يصلح جوابا لشرطه ، تقول : اضرب زيدا فيستقيم ، أي : إن تضربه
يستقيم ، ولا يصلح أن تقول هنا
الصفحه ١٧٨ : : لو
بقي على قبلتنا لرجونا أن يكون هو النبي المبعوث فى آخر الزمان فنتبعه ، فردّ الله
عليهم وكذبهم فقال
الصفحه ٢٠٨ :
والسلام ـ : «لا
يقتل مسلم بكافر ولا حرّ بعبد» ، والعبد يقتل بالعبد ، إن أراد سيد المقتول قتله
الصفحه ٢٤١ :
قال الحق جل جلاله
بشارة لهم : (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) فلا تستعجلوا ، (وَاصْبِرُوا إِنَّ