الصفحه ١٣٩ : ) مصدرية ،
أي : يود أحدهم تعمير ألف سنة. و (أن يعمر) فاعل لمزحزحه ، أي : وما هو بمزحزحه من
العذاب تعميره
الصفحه ٢٢٢ : :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ
الصفحه ٢٢٣ : إِلَّا عَلَى
الظَّالِمِينَ) إذ لا يحسن أن يظلم إلا من ظلم.
القتال الصادر
منكم لهم فى (الشَّهْرُ
الصفحه ٢٤٢ : المعارف ، ومن دخل جنة المعارف لا يشتاق إلى جنة الزخارف ، وكما أن
لنفقة الأموال محلا تصرف فيه ، كما ذكره
الصفحه ٢٥٢ : يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
الصفحه ٢٨٠ : وأدخل يده إلى الحجارة ،
فروى أنها التأمت ، وصارت حجرا واحدا ، فأخذه ووضعه فى المقلاع ، وسمّى الله
الصفحه ٢٨٥ : السنّة عنه لتوهم
أن النوم يغلبه لأنه أشد ، ولو اقتصر على نفى النوم لتوهم أن السنة تلحقه لخفتها.
والمراد
الصفحه ٢٩٢ : بالية ، (قالَ) فى نفسه : (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ بَعْدَ مَوْتِها) أي : متى يقع هذا. اعترافا بالقصور
الصفحه ٣٠٠ :
قلت
: الإعصار : عمود من
ريح فيه عجاجة ، يدور ويرتفع.
يقول
الحق جل جلاله : أيتمنى أحدكم (أَنْ
الصفحه ٣١٠ : ـ أنه قال : «ما نقص مال من صدقة» ، «وأنه يربى
الصدقة حتى تكون مثل الجبل». قال يحيى بن معاذ : (ما أعرف
الصفحه ٣١٧ : بظلمة الأغيار ، فرّغ قلبك من الأغيار تملأه بالمعارف والأسرار ، فإن
أردت أن تكون عين العين ، فامح من قلبك
الصفحه ٣٢٧ : !
حسب المحبّ
فناؤه عما سوى
محبوبه إن حاضر
ومغيّب
وقال آخر :
لكلّ شى
الصفحه ٣٣٣ : الجملة ؛ لأنه حال مؤكدة ، أي : تفرد قائما ، أو حقه قائما ، (بالقسط)
أي : العدل ، و (إن الدين) : جملة
الصفحه ٣٤٩ : ء ،
يعلم أنه فى رفقهم ، لا أن الفقراء تحت رفقه. ه.
قال أهل التفسير :
فلما رأى زكريا ما يأتى لمريم من
الصفحه ٣٧١ : ، فما بالك بمن يدعى أنه أعلى الناس ، وفى بعض الحكم : [كمال
الديانة ترك الخيانة] ، وأعظم الإفلاس خيانة