الصفحه ٣٣ : السورة ببيان مكان نزولها ،
وعدد آياتها ، ويذكر الاختلاف فى عدد الآيات ـ إن وجد ـ مع ذكر مناسبة السورة لما
الصفحه ٦٩ : الله) لوجهين : أحدهما :
ما أخرج النّسائيّ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أنه من قال : لا
إله إلا
الصفحه ١٤٢ : (فَرِيقٌ مِنْهُمْ)؟ فقد أعطوا العهد أنهم إن أدركوا محمدا صلىاللهعليهوسلم ليؤمنن به ولينصرنه ، فلما
الصفحه ١٥٨ :
قال البيضاوي :
واعلم أن السبب فى هذه الضلالة أن أرباب الشرائع المتقدمة كانوا يطلقون الأب على
الله
الصفحه ١٧٩ : ءَهُمْ) لا يشكّون فى صحة رسالته كما لا يشكون فى معرفة أبنائهم.
وعن عمر رضي الله عنه أنه سأل عبد الله بن
الصفحه ١٨٠ : مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ
اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
الصفحه ١٩٦ : عليهم
باطن وظاهر ، (وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها) ، ويكفيك أنه يحسن إلى المطيع والعاصي
الصفحه ٢٤٠ : تعالى بإثر الهداية ، فقال :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ
الصفحه ٢٦١ :
الرضاع ، فقال :
(وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ
الصفحه ٢٦٢ :
على وجه الكمال
والإحسان ، (وَاتَّقُوا اللهَ) فيما كلفتم به من الحقوق ، (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ
الصفحه ٣١٣ :
وقال
الشيخ أبو العباس رضي الله عنه : والله ما بينى وبين الرجل إلا أن أنظر إليه وقد أغنيته. وقال
الصفحه ٣١٤ : ، أو صبيا صغيرا ، (أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ) ، لخرس أو جهل باللغة ، (فَلْيُمْلِلْ) عنه
الصفحه ٣٢٤ : على أن الكل بمنزلة آية واحدة. والزيغ : الميل عن
الحق. و (الراسخون فى العلم) : معطوف على (الله) ، أو
الصفحه ٣٣٢ : عَذابَ النَّارِ). وفى ترتيب السؤال على مجرد الإيمان دليل على أنه كاف فى
استحقاق المغفرة والاستعداد لها
الصفحه ٣٣٩ : . قال قتادة : (ذكر لنا أن النبي صلىاللهعليهوسلم سأل ربه أن يجعل ملك فارس والروم فى أمته ، فأنزل الله