الصفحه ١٣٨ : ، فأصمه ذلك وأعماه ، إن ذكر له الموت فرّ عنه وشرد ، وإن وعظ أنف وعند ،
عمره ينقص ، وحرصه يزيد ، وجسمه يبلى
الصفحه ١٩٧ : الَّذِينَ ظَلَمُوا
الْعَذابَ). و (أَنَّ الْقُوَّةَ) معمول للجواب المحذوف ، تعظيما لشأنه ، والتقدير : لو ترى
الصفحه ٢٥٣ :
روى أن اليهود
كانوا يقولون : من جامع امرأته من خلفها فى قبلها جاء الولد أحول ، فذكر ذلك لرسول
الصفحه ٢٧٤ :
الإشارة
: ترى كثيرا من
الناس يتمنون أن لو ظفروا بشيخ التربية ، ويقولون : لو وجدناه لجاهدنا أنفسنا
الصفحه ٤١٣ : ) : منصوب بأن ، علّى أنّ الواو للجمع.
يقول
الحق جل جلاله : (إِنْ يَمْسَسْكُمْ) فى غزوة أحد (قَرْحٌ) كقتل
الصفحه ٤٦٣ :
قالت عائشة ـ رضى
الله عنها ـ : (هى اليتيمة تكون فى حجر وليها ، فيرغب فى مالها وجمالها ، ويريد أن
الصفحه ٤٩٣ : الفترة أو الوقفة ، والله يريد أن
يتعطف عليكم ، لترجعوا إليه بكليتكم. وأهل الغفلة المنهمكون فى الشهوات
الصفحه ٤٩٤ :
إلا أن يكون صرفه
فى تجارة رابحة ، تقربكم من الحبيب ، وتجلبكم إلى حضرة القريب ، فتلك تجارة رابحة
الصفحه ٥٢٠ : يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا
أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ
الصفحه ٥٥٣ :
: (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
يَفْتِنَكُمُ) : الجهاد والتعرض لما يكره ، وعداوة الكفار معلومة.
الإشارة
: وإذا
الصفحه ٥٧٢ : . (إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا
النَّاسُ) إن لم تتقوه ، ويأت بقوم آخرين ، هم أطوع منكم وأتقى
الصفحه ٥٨٣ :
الإشارة
: اعلم أن الباطن
إذا كمل تطهيره وتحقق تنويره ؛ ظهر أثر ذلك على الظاهر من مكارم الأخلاق
الصفحه ٦ : أن يجعل جزائى عنده على ما بذلت من جهد فيه ، جزاء من بذل الوسع وأفرغ
الطاقة ، ولم يدخر شيئا كان فى
الصفحه ٨ :
محدود ؛ لأنه يعبّر عن محدود ، ومحال أن يحيط بالتعبير صنع المخلوق المحدود عن
كلام الله وصفته ، التي لا
الصفحه ١٢ :
علماء الله بحق ،
الذين عناهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقوله : «إن من العلم كهيئة المكنون ، لا