الصفحه ٣٨١ :
جاء أبو طلحة فقال
: يا رسول الله ، إن أحب أموالى إلىّ بيرحاء ـ وهو بستان كان خلف المسجد النبوي
الصفحه ٤٢٩ :
يقول
الحق جل جلاله : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ
اللهُ) كما نصركم يوم بدر ، (فلا غالب لكم) من أحد من الناس
الصفحه ٥٥٤ : فَيَمِيلُونَ
عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً) أي : تمنوا أن ينالوا منكم غرة ، فيشدون عليكم شدة واحدة
فيستأصلونكم
الصفحه ٥٦٧ : . (وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَ) حذف الجار ، وهو فى أو عن ، ليصدق النهى بالراغب فيها إذا
كانت جميلة ، والراغب
الصفحه ١٣ :
شأنه : (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ) (١) لا يرون أن «عن» بمعنى «من» تمشيا مع
الصفحه ١٤ : الحلول والإلحاد ، وهم بعقائدهم
النقية أبعد الناس عن ذلك ، ومن الجور الفادح أن نلبسهم بذلك ثياب الملحدين
الصفحه ٩٣ : ، يا
عبدى : كل ما جمعك على فهو منى ، وكل ما فرقك عنى فهو منك ، فجاهد نفسك تصل إلىّ ،
وإنى لغنى عن
الصفحه ١٦٢ :
ولما أراد الحق
تعالى أن ينسخ القبلة ويردها إلى بيت الله الحرام بعد أن كانت إلى بيت المقدس ،
ذكر
الصفحه ٢٤٣ : إلا ما اختار الحق تعالى لها ، ولا
تشتهى إلا ما يقضى الله عليها ، فإن النفس جاهلة بالعواقب ، فعسى أن
الصفحه ٣٥٣ : ء من ذلك ،
فتعين أن يكون وحيا حقيقا ، لأنه عليه الصلاة والسلام ـ كان أمّيّا لم يطالع شيئا
من كتب
الصفحه ١٨٨ :
ولمّا ذكر الحق
تعالى الكعبة ، وأمر بالتوجه إليها ، ناسب أن يذكر الصفا والمروة ؛ لقربهما منها
الصفحه ٣٤٣ :
الإشارة
: لا ينبغى للمريد
الصادق أن يخالط أهل الغفلة ، ولا يتودد معهم ؛ فإن ذلك يقطعه عن ربه
الصفحه ٤٤٤ :
والمعنى : أن الله
سمع مقالتهم الشنيعة ، وأنه سيعاقبهم عليها ، ولذلك قال : (سَنَكْتُبُ ما قالُوا
الصفحه ٤٤٩ :
ابن حجر : ولا
مانع من أن تتناول الآية كلّ من أتى بحسنة وفرح بها فرح إعجاب ، وأحب أن يحمده
الناس
الصفحه ٥١٧ :
ثم إن الحسود لا
تزول عداواته ، ولا تنفع مداواته ، وهو ظالم يشتكى كأنه مظلوم. ولقد صدق القائل