الصفحه ٥٩١ : : (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى). ه. وقال ابن عطية : كلامه تعالى لموسى دون
الصفحه ٢٢ : الكوهن وغيره كثير ، وكان يحضر مجلسه السلطان فمن دونه ، درّس
التفسير فى القرويين ، فكان يستحضر أقوال
الصفحه ١١٨ : ،
لأنها تعلم أنه ما يرسل لها إلا ما فيه موتها ، فلو لا فضل الله علينا ورحمته ـ حتى
قوانا على العمل بما
الصفحه ١١ :
من العلماء بالله
وأوليائه. نقل عن الصالحين أن الله تعالى لمّا أنزل على سيد العالمين
الصفحه ٥١٨ :
الكعبة ، وقال :
لو علمت أنه رسول الله (١) ما منعته ، فلوى علىّ يده ، وأخذها منه ، فدخل رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : أخرى من مقالاتهم الشنيعة ، فقال :
(وَلا تُؤْمِنُوا
إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى
الصفحه ٥٥٢ : جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ
خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ
الصفحه ٩٠ :
تعالى وجه ذلك فقال :
(إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها
الصفحه ٤٤٣ : أهل البعاد والشقاق. وإلى ذلك أشار بقوله :
(لَقَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٤ : يدين به ، وهى (رسالة العقائد) ، ومن أقواله فى هذه
الرسالة لأحد مريديه : (عليك أن تعتقد أن الله موجود
الصفحه ٢٤٤ : الناس عن دينهم ـ (أَكْبَرُ) جرما من القتال الذي وقع فى الشهر الحرام تأويلا وظنا أنه
لم يدخل الشهر الحرام
الصفحه ٣١٩ :
ويجوز أن يراد نفس
الخطأ والنسيان ؛ إذ لا تمتنع المؤاخذة بهما عقلا ، فإن الذنوب كالسموم ، فكما أن
الصفحه ٣٤٥ :
لو كان حبّك
صادقا لأطعته
إنّ المحبّ لمن
يحبّ مطيع
ثم ذكر الحق تعالى
بيان
الصفحه ٣٤٧ :
ثم قالت حنة أم
مريم : (وَإِنِّي أُعِيذُها
بِكَ) أي : أحصنها بك (وَذُرِّيَّتَها مِنَ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٣٦٩ :
يقول
الحق جل جلاله ، حاكيا عن اليهود : (و) قالوا (لا تُؤْمِنُوا) أي : لا تقروا ، أو تصدقوا (أَنْ