الصفحه ١٦ :
الصحابة والتابعين وتابعيهم ، دون إعمال للرأى ، أو مع إعماله بضوابطه. ومنهم من
صرف وكده فى تفسيره إلى
الصفحه ٢٦ : لكفى. مع أنه تخرج من تلاميذه جملة فضلاء من أهل الله ، لا يحصرهم عدد
، كلهم على قدم المعرفة وفى غاية
الصفحه ٥٣ : : (... وَإِنَّهُ بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، فكتبوها.
وحذفت الألف لكثرة
الاستعمال ، والباء متعلقة
الصفحه ٩٨ :
قلت
: (إن) : شرط ، و (ما)
زيدت لتقوية الشرط ، ولذلك دخلت نون التوكيد ، وعبر بإن دون (إذا) ، مع
الصفحه ١١١ :
الحق جل جلاله : واذكروا يا بنى إسرائيل حين قلنا لأسلافكم بعد أن خرجوا من التيه : (ادْخُلُوا هذِهِ
الصفحه ١٧٣ : كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَلا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا
يَعْمَلُونَ).
ولمّا أراد الله
تعالى أن
الصفحه ١٨٥ :
، فقال :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ٢٠٠ :
وكان شيخ شيوخنا
سيدى على رضي الله عنه يقول : (من أراد أن يذوق فليذهب إلى السوق). وذلك لأنه مظنة
الصفحه ٣٣٠ : زين للناس
أيضا : حب (الْأَنْعامِ) ، وهى الإبل والبقر والغنم ، إن شغلته عن ذكر الله ، ومنع
منها حق الله
الصفحه ٣٦٥ : إلى ما وافق عليه عيسى وسائر الأنبياء والكتب ،
ثم لمّا لم يجد ذلك فيهم شيئا ، وعلم أن الآيات والنذر لا
الصفحه ٣٩١ : الأول نسى بعض الحديث. والله أعلم.
ثم إن النهى مخصوص
بالتفرق فى الأصول دون الفروع ، لقوله عليه الصلاة
الصفحه ١١٠ : وعظمة الألوهية ، لكن لم يكن لها إلا جنة الحرية ، دون جنة
العبودية ، فلما أراد الحق تعالى أن يمتعها
الصفحه ٢٨٢ :
ولمّا ذكر فى هذه
السورة جملة من الأنبياء والرسل ، وشهد لرسوله صلىاللهعليهوسلم أنه من المرسلين
الصفحه ٢٨٣ : المشاهدة وتصحبها المكالمة ، ومنهم من
تحصل له المشاهدة دون المكالمة ، ومنهم من تحصل له الكرامات الواضحة
الصفحه ٥٨٩ : مِنْهُمْ) بمحمد صلىاللهعليهوسلم (عَذاباً أَلِيماً) ، دون من تاب وآمن به.
الإشارة
: اعلم أن كل غفلة