الصفحه ١٤٤ : (الشَّياطِينُ) على الناس من السحر (عَلى) عهد (مُلْكِ سُلَيْمانَ) ، وذلك أن الشياطين كانوا يسترقون السمع ويضمون
الصفحه ٢٠٣ : احتاج إليه منها ، دون التشوّف إلى ما زاد عليه
، غير قاصد بذلك شهوة ولا متعة ، فلا إثم عليه ، إن الله
الصفحه ٢١١ :
، فأصلحه ، فلا إثم عليه ، (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ).
ولما ذكر فى الآية
المتقدمة قاعدتين من قواعد
الصفحه ٣١٨ : وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) ، (وَكُتُبِهِ) وأنها كلام الله ، مشتملة على أمر ونهى ووعد ووعيد وقصص
وأخبار ، ما
الصفحه ٣٤١ :
قال الشافعي رضي
الله عنه :
ألا يا نفس إن
ترضى بقوت
فأنت عزيزة أبدا
غنية
الصفحه ٥١٩ : ء بعدهم
، تجب طاعتهم فيما أمروا به من الطاعة دون المعصية إلا لخوف هرج. قال عليه الصلاة
والسلام : «إنّما
الصفحه ٥٥ : إنما تؤخذ باعتبار الغايات ،
التي هى أفعال ، دون المبادئ التي هى انفعالات. و (الرحمن) أبلغ من (الرحيم
الصفحه ٦٧ : الضَّالِّينَ) يعنى المفلسين عن نفائس المعرفة ه.
قلت
: والأحسن أن يقال :
(غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ) هم
الصفحه ٨٧ : مِثْلِهِ
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٣) فَإِنْ
لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ
الصفحه ١٩٥ :
ولكن لك الحمد
فى ذا وذاك
وإنما خصّصت الحبّ
الناشئ عن شهود الجمال بالأهلية دون الأول ، وإن كان
الصفحه ٢٨٧ : الأشباه والأنداد ، (الْعَظِيمُ) أي : عظيم الشأن ، جليل القدر ، الذي يستحقر كلّ شىء دون
عظمته.
وهذه الآية
الصفحه ٣٠٧ : بالنفس أعظم ، وهو يستلزم الجود بالفلس ، والجود بالفلس ،
إن دام ، يوصل إلى الجود بالنفس ، والمراد بالجود
الصفحه ٤٨٩ : أخذته
ونفسى كانت من
عطاء ممدّة
أردنا منكم أن
تبتغوا ببذل أمواكم ومهجكم تلك
الصفحه ٥٣٠ :
الشيطان ، (فَقاتِلُوا) يا أولياء الله (أَوْلِياءَ
الشَّيْطانِ) ولا يهولكم كيده ؛ (إِنَّ كَيْدَ
الصفحه ٥٨٤ :
وعزير والتوراة ،
وكفروا بعيسى ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، (وَيُرِيدُونَ أَنْ
يَتَّخِذُوا بَيْنَ