الصفحه ٢٨٦ : فقيل : العرش ، وقيل : غيره.
والصحيح أنه مخلوق
عظيم أمام العرش ، فوق السموات السبع دون العرش. يقال
الصفحه ٣١٢ : جل جلاله : وإن حضر الغريم وهو معسر ، فعليكم إنظاره ، أي : إمهاله إلى زمان يسره ولا يحل
لكم أن تضيّقوا
الصفحه ٤٢٧ : تقبل بالكلية على ربك وتعرض عمن دونه). وقال الثوري : أن
تفنى تدبيرك فى تدبيره ، وترضى بالله وكيلا ومدبرا
الصفحه ٤٦٠ :
من حقها أن تخشى والنعمة الباهرة التي توجب طاعة مولاها. ه.
(وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ
الصفحه ٦٠ :
نَسْتَعِينُ) ، وكأنه ـ جل جلاله ـ لمّا ذكر أنه مستحق للمحامد كلها
قديمها وحديثها ؛ لأنه رب العوالم وقيومها
الصفحه ٢١٧ : .
وبيان ذلك أنه لمّا نزل قوله تعالى : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الصفحه ٣٣٦ : ؛ لتضمن اسمها معنى الشرط ؛ لعموم الموصول وإبهامه ، وهو خاص بإنّ ،
دون ليت ولعل ؛ لأن «إن» لا تغير معنى
الصفحه ١٤٨ : أَنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
الصفحه ٣٤٢ : فى الله
، أو لا تستعينوا بهم فى غزو ولا غيره ، فلا تودوهم (مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ) ؛ إذ هم أحق
الصفحه ٣٨٣ :
قال البيضاوي :
فيه إشارة إلى أن اتّباعه ـ أي : إبراهيم ـ واجب فى التوحيد الصرف والاستقامة فى
الصفحه ٥٩٨ :
يقول
الحق جل جلاله فى الرد على النصارى : (لَنْ يَسْتَنْكِفَ) أي : لن يأنف (الْمَسِيحُ أَنْ
الصفحه ٥٠ :
وثمّ أفهام باطنة
تفهم عند الآية والحديث لمن فتح الله قلبه ، وقد جاء أنه ـ عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٦٤ : ء بنور قدسك فنراك بنورك. ه.
قلت
: قوله الرابع ...
إلخ ، فى عبارته قلق واختصار ، والصواب أن يقول
الصفحه ١٧٧ :
الحق جل جلاله لنبيه ـ عليه الصلاة والسلام ـ حين تمنى أن يحول إلى الكعبة ، لأنها قبلة
أبيه إبراهيم وأدعى
الصفحه ١٨١ : ء مرضاته ، وجرت العادة الإلهية على أن يولّى أهل كل
ملة وصاحب دعوة وجهة يستقبلها ويتميز بها ، ودفع حجج