الصفحه ٤٢٦ :
ذلك وحضر أجلكم فيه وقتلتم (فِي سَبِيلِ اللهِ) بالسيف ، (أَوْ مُتُّمْ) حتف أنفكم ، لما تنالون من
الصفحه ٤٧٩ :
(عَلَيْهِنَّ
أَرْبَعَةً مِنْكُمْ) ، أي : من عدول المؤمنين يرونهما كالمرود فى المكحلة ،
وإنما
الصفحه ٥٢٥ :
وأهل الفناء لم
يبق لهم بعد ، بل غابوا فى القرب حتى امتحى اسمهم ورسمهم. فأىّ بينونة وأىّ بعد
يبقى
الصفحه ٥٤١ :
المسلمون ، هل
يقتلونهم ليغنموا تجارتهم ، لأنهم لم يهاجروا ، أو يتركونهم لأنهم مؤمنون؟). وقيل
: فى
الصفحه ١٠ : ،
والبون شاسع وعظيم.
ولا مجال بعد هذا
الإيضاح لإنكار من ينكر على الصوفية مذهبهم فى الإشارات ، وما يختصهم
الصفحه ٣٩ :
وصف النسخ
اعتمدت فى التحقيق
على ثلاث نسخ :
النسخة
الأولى : محفوظة فى
مكتبة السيد الفريق / حسن
الصفحه ٧٢ : .
قلت
: والأظهر أنها حروف
تشير للعوالم الثلاثة ، فالألف لوحدة الذات فى عالم الجبروت ، واللام لظهور
الصفحه ١٠٣ : ، إلا من خلص إلى مناجاة العلى الكبير ، وتحقق بملاقاة
الشهود والعيان ، ورجع إلى مولاه فى كل أوان ، فإن
الصفحه ١١٢ :
وينخرط فى سلك أهل
الشهود والنظرة ، فيكون من المحسنين المقربين ، فلا جرم أن الله يزيده ترقيا فى
الصفحه ١٨٥ :
ولمّا أمر عباده
بالشكر أمرهم بمقام الصبر لأنه أخوه فى ضده ؛ إذ الشكر فى النعمة والصبر فى البلية
الصفحه ٢٢٤ : أخرجوكم من حضرة ربكم ، يعنى : كما أخرجوكم من الحضرة
فى أيام الغفلة ، أخرجوهم من قلوبكم فى أيام اليقظة
الصفحه ٢٢٩ :
عن الصواب ، فى (أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) أي : عطاء ورزقا تستفيدونه من التجارة فى
الصفحه ٢٣٨ :
فى أعلى عليين ،
وخفض الكفار فى أسفل سافلين. فهم يسخرون منهم فى دار الدنيا (وَالَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٢٣٩ :
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٩ :
ألا إنّما
الدنيا كأحلام نائم
وكلّ نعيم ليس
فيها بدائم
تذكّر