الصفحه ٥٤٩ : إلى حضرة
مولاه ، مع الذي سلّ سيف العزم فى جهاد نفسه وهواه ، وبذل مهجته وجاهد نفسه فى طلب
رضاه ، حتى
الصفحه ٢٣٤ :
وقيل : نزلت فى
المنافقين ومن نحا نحوهم ، وفيمن باع نفسه لله فى الجهاد وتغيير المنكر من
المسلمين
الصفحه ٢٣٥ :
والقسم الثاني :
قوم زيّنوا بواطنهم وخربوا ظواهرهم ، عمّروا قلوبهم بمحبة الله ، وبذلوا أنفسهم فى
الصفحه ٢٦٣ : ذكرا ،
ولأربعة إن كان أنثى فى الغالب (١) ، وزيد عشرة ، استظهارا ، هذا فى غير الحامل ، أما الحامل
الصفحه ٣٤٤ :
وقوله : (فإن
تولوا) : فعل ماض مجزوم المحل ، ولم يدغمه البزّى هنا ، على عادته فى الماضي ،
لعدم
الصفحه ٣٦٢ :
الدجال ، وتقع فى
الأرض الأمنة ، حتى ترتع الأسد مع الإبل ، والنمر مع البقر ، والذئاب مع الغنم
الصفحه ٣٦٣ : شيئا من ذلك؟ فقالوا : لا. قال : ألستم تعلمون أن الله
لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا فى السماء؟ قالوا
الصفحه ٥٧١ : يغنيها الله عن تعب الخدمة وتستريح فى ظل المعرفة ،
فلما تفرقا أغنى الله كلا من سعة فضله وجوده ، لأنه واسع
الصفحه ٧١ :
سورة البقرة
قال سيدنا على ـ كرم
الله وجهه ـ : (أول سورة نزلت بالمدينة سورة البقرة) (١). وفيها
الصفحه ٨٨ :
فإن
قلت : الريب فى القرآن
قد وقع من الكفار قطعا ، فكيف عبّر بإن الدالة على الشك والتردد؟
قلت
الصفحه ٢٣٢ : الأعمال
الصالحات ، (وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسابِ) يحاسب عباده على كثرتهم ، وكثرة أعمالهم ، فى مقدار لمحة.
قيل
الصفحه ٢٥٣ :
روى أن اليهود
كانوا يقولون : من جامع امرأته من خلفها فى قبلها جاء الولد أحول ، فذكر ذلك لرسول
الصفحه ٢٩٥ :
: (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ) ، أشار إلى الثاني بقوله :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي
الصفحه ٣٧٩ :
يقول
الحق جل جلاله : (إِنَّ الَّذِينَ) ارتدوا عن الإيمان ، (ثُمَّ ازْدادُوا) فى الكفر ، وقالوا
الصفحه ٣٨٥ : لائمي لا
تلمنى فى هواه فلو
عاينت منه الذي
عاينت لم تلم
للنّاس حجّ ولى
حجّ إلى