الصفحه ٥٩١ : ء الشريعة ،
وأول نذير على الشرك ، وأول رسول عذبت أمته بدعوته ، وأطول الأنبياء عمرا ، وجعلت
معجزته فى نفسه
الصفحه ١٨٠ : شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ...)
قلت
: التنوين فى
الصفحه ٤٨٩ :
والأسرار الربانية
، التي هى وراء طور العقول ولا تدرك بالطروس (١) ولا بالنقول ، وإليها أشار ابن
الصفحه ٥٧٥ : تذكيرهما بالله ودلالتهما على الله بلطف ولين ،
وإقامته على الأقربين بنصحهم وإرشادهم إلى ما فيه صلاحهم
الصفحه ٣٢٥ : الذين يسألون عن
المتشابه منه ، ويجادلون فيه ، فهم الذين عنا الله تعالى ، فاحذروهم ، ولا
تجالسوهم
الصفحه ٥٥١ :
قلت
: المراغم : المهرب
والمذهب. قاله فى القاموس. وقال البيضاوي : يجد متحولا ، من الرغام وهو
الصفحه ٨٩ :
ذلك ، لفرط
استغرابهم ، وتبجهم بما وجدوا من التفاوت العظيم فى اللذة والتشابه البليغ فى
الصورة
الصفحه ٥٦٧ :
قلت
: و (ما يتلى) : عطف
على (الله) ، أي : يفتيكم الله ، والمتلو عليكم فى الكتاب ، أي : فى القرآن
الصفحه ٢٢٣ : يبقى فى جزيرة العرب إلا دين واحد ، (فَإِنِ انْتَهَوْا) عن قتالكم ، فلا تعتدوا ؛ فإنه (فَلا عُدْوانَ
الصفحه ٢٣١ : عنهم بأرواحهم. أشباحهم مع الخلق تسعى
، وأرواحهم فى الملكوت ترعى ، فإذا وقع منهم ميل أو سكون إلى حسّ
الصفحه ٣٩٢ :
فيه ، وقيل : يوسم
أهل الحق ببياض الوجه والصحيفة وإشراق البشرة وسعى النور بين يديه وبيمينه ، وأهل
الصفحه ٥٥٥ :
يقول
الحق جل جلاله : فإذا فرغتم من الصلاة (فَاذْكُرُوا اللهَ) فى جميع أحوالكم (قِياماً وَقُعُوداً
الصفحه ٧٨ : من باب كرم ونصر. وليت شعرى : أي : ليت فطنتى تدرك هذا ، وجملة (فى قلوبهم
مرض) تعليلية للمخادعة
الصفحه ٢٩٩ :
و (ابتغاء مرضات
الله) و (تثبيتا) : حالان من الواو فى : (ينفقون) ، أو مفعولان له. والتثبيت بمعنى
الصفحه ٣٩٧ :
يقول
الحق جل جلاله : ليس أهل الكتاب (سَواءً) فى الكفر والعدوان ، بل منهم (أُمَّةٌ) أي : طائفة