الصفحه ٥٢١ :
قال ابن عباس :
إنّ منافقا خاصم يهوديا فدعاه اليهوديّ إلى النّبىّ صلىاللهعليهوسلم ، ودعاه
الصفحه ٥٤٨ : المجاهدين فى سبيل الله فى الدرجة والأجر العظيم. ولما
نزلت أتى ابن أم مكتوم وعبد الله بن جحش ، وهما أعميان
الصفحه ٥٧٩ : فَالْتَمِسُوا نُوراً) ، فيتهافتون فى النار. فسمى هذه العقوبة خداعا تسمية
للعقوبة باسم الذنب.
وكانوا (إِذا
الصفحه ٥٨٧ : نقضهم) ، فيكون التحريم بسبب النقض ، وما عطف عليه.
والاستثناء فى قوله : (إلا اتباع الظن) منقطع ؛ إذ العلم
الصفحه ١٧ : (٧).
__________________
(١)
أخرجه ابن حبان ، فى صحيحه ، عن سيدنا عبد الله بن مسعود رضى الله عنه ، وأخرجه
عنه الحافظ العراقي فى
الصفحه ٦٦ : كما قال صلىاللهعليهوسلم. والتفسيران مأخوذان من كتاب الله تعالى. قال تعالى فى شأن
اليهود : (فَباؤُ
الصفحه ٢٩٣ :
، فعرفوه بذلك ، وقالوا : هو ابن الله ـ تعالى عن قولهم ـ وقيل : لما رجع إلى منزله
ـ وكان شابا ـ وجد أولاده
الصفحه ٤٢٠ :
وضعف رأيكم وملتم
إلى الغنيمة ، (وَتَنازَعْتُمْ) فى الثبات مع الرماة حين انهزم المشركون ، فقلتم
الصفحه ٥٠١ : عليه ، وفق الله بينهما ببركة قصدهما ،
وفيه تنبيه على أن من أصلح نيته فيما يتحراه أصلح الله مبتغاه
الصفحه ٥٨٦ : المقدس ، فدخلوا يزحفون على أستاههم عنادا
واستهزاء ، وقلنا لهم : (لا تَعْدُوا فِي
السَّبْتِ) على لسان داود
الصفحه ٥٨٨ : بقولهم : إنا قتلنا المسيح ، (بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ) فهو فى السماء الثانية مع يحيى عليهاالسلام
الصفحه ١١٩ : وَلا
تَسْقِي الْحَرْثَ) بالسانية (١). (مُسَلَّمَةٌ) من العيوب كلها ، (لا شِيَةَ فِيها) أي : لا رقم فيها
الصفحه ١٧١ :
قال
ابن حجر : اختلف فى
نبوتهم ، فقيل : كانوا أنبياء ، وقيل : لم يكن فيهم نبى ، وإنما المراد
الصفحه ٢٠٥ : الله عليه أمره ، وجعل غناه فى قلبه ، وأتته الدنيا وهى راغمة».
والقلب الذي اختلف
فى فهم الكتاب وتشتّت
الصفحه ٥٠٩ : ) أي : يميلونه عن مواضعه التي وضعه الله فيها ، بإزالة لفظه
أو تأويله. وقال ابن عباس : (لا يقدر أحد أن