الصفحه ٤١٧ : ، وقرأ
ابن كثير : (وكائن) ، على وزن فاعل ، ووجهه : أنه قلب الياء قبل الهمزة فصار :
كياء ، تحركت اليا
الصفحه ٤٣٤ :
أبو جابر عبد الله
بن عمرو بن حرام ، وقال لهم : ارجعوا (قاتلوا فى سبيل الله أو ادفعوا) ، أي
الصفحه ٤٧٥ : قضية واحدة ، فلذلك قال فيه : (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ) مرة واحدة. قاله ابن جزى. قال البيضاوي : فرض للرجل
الصفحه ١٢٤ : ، وأدخلهم فى شؤم الانتقاد ، ولقد
أحسن «ابن البنا» حيث قال فى شأن أهل الإنكار :
واعلم رعاك الله
من
الصفحه ١٣٠ : أنفسهم وخرجوا عن عوائدهم : وإن يأتوكم أسارى فى أيدى نفوسهم
وعوائدهم ، أو فى طلب الدنيا وشهواتها ، تفدوهم
الصفحه ١٣٧ : ) أي : فى غيبه ، (خالِصَةً) لكم (مِنْ دُونِ) سائر (النَّاسِ) ، أو من دون المسلمين ، (فَتَمَنَّوُا
الصفحه ١٤٩ :
الخفة أو فى
الثواب ، (أَوْ نُنْسِها) من قلب النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ بإذن الله ، أو
نتركها
الصفحه ١٩٥ : الثانية أقوى. قاله فى شرح
الشريشية (١).
قال ابن جزىّ :
اعلم أن محبة العبد لربه على درجتين ؛ أحدهما
الصفحه ٢٩٦ : ضرّ ابن عفّان ما
عمل بعد اليوم». زاد فى رواية أبى سعيد : فرأيت النبي صلىاللهعليهوسلم رافعا يدعو
الصفحه ٣٢١ : وأربعمائة وثمانون كلمة
، ومناسبتها لما قبلها : قوله تعالى فى أولها : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٣٩٤ : والعيان ، الذي هو مقام الإحسان. قال القشيري فى رسالته : (قد جعل
الله هذه الطائفة صفوة أوليائه ، وفضّلهم
الصفحه ٤٤٩ :
ابن حجر : ولا
مانع من أن تتناول الآية كلّ من أتى بحسنة وفرح بها فرح إعجاب ، وأحب أن يحمده
الناس
الصفحه ٤٨٨ : كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (٢٤))
قلت
: «وأحلّ» عطف على
الفعل العامل فى «كتاب الله عليكم» أي : كتب الله
الصفحه ٤٩٨ :
وهدمى هدمك ،
وثأرى ثأرك. فيضرب بعضهم على يد الآخر فى عقد ذلك الحلف. فلذلك قال : (عَقَدَتْ
الصفحه ٥٠٣ : :
من جاورك من العوام فتنصحه وترشده ، والصاحب بالجنب : من رافقك فى أمر من العوام ،
كسفر وغيره ، وابن