الصفحه ٣٢٤ : بعيد.
قال ابن السبكى :
المحكم : المتضح المعنى ، والمتشابه : ما استأثر الله بعلمه ، وقد يطلع عليه بعض
الصفحه ٣٣٧ : ، (أُولئِكَ الَّذِينَ
حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ) أي : بطلت ، (فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ) فلا ينتفعون بها فى
الصفحه ٣٥٣ : ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ (٤٥) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي
الصفحه ٤٠٤ :
فإن
قلت : ما ذكر فى الأنفال
إلا ألفا ، وهنا خمسة آلاف. فالجواب : أن الله تعالى أمدهم أولا بألف
الصفحه ٤٩٩ :
النساء بكمال
العقل وحسن التدبير ومزيد القوة فى الأعمال والطاعات ، ولذلك خصوا بالنبوة ،
والإمامة
الصفحه ٥٦٦ : كانَ
بِهِ عَلِيماً (١٢٧))
__________________
(١)
قال ابن كثير : فى صحة هذا ووقوعه نظر. وغايته أن
الصفحه ٧٤ : فى الأكوان وفى
هيكل ذاته فهو مؤمن بالغيب ، يؤمن بوجود الحق تعالى ، وبما أخبر به من أمور الغيب
، يستدل
الصفحه ١٠٤ : ينتصر من موارد الهوان والردى ، ففى بعض الأخبار : يقول
الله تعالى للفقراء الذين يعظمون فى الدنيا لأجل
الصفحه ١٠٦ : متواصلة ، وذلك حين طلبتم منه أن ينزل عليه الكتاب
فيه بيان الأحكام ، ثم لما صامها ، وهى : ذو القعدة وعشر ذى
الصفحه ١٦٢ : وابن كثير ، والقول الفصيح فى تعيين الذبيح ،
للسيوطى ، والإسرائيليات والموضوعات ، للدكتور أبى شهبة.
الصفحه ١٦٤ : (إِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ) فى دعائه لمكة لما أنزل ابنه بها بواد غير ذى زرع ، وتركه
فى يد الله تعالى
الصفحه ١٩٩ : ء صاحبه
ويحزنه. والفحشاء : ما قبح من القول والفعل ، مصدر فحش كالبأساء والضراء واللأواء.
قال ابن عباس
الصفحه ٣٣٥ : وعموم الدعوة له. أو فى التوحيد ؛ فثلث النصارى ،
وقالت اليهود : عزيز ابن الله ، بعد ما صح لهم العلم
الصفحه ٣٥١ :
فاقدر إذن قدر
النبي محمّد
وقد سلك هذا
المسلك القطب ابن مشيش فى طلب الولد الروحاني ، حيث قال فى
الصفحه ٤١٠ :
الإصرار». قال
قتادة : إياكم والإصرار ، فإنما هلك المصرون الماضون قدما فى معاصى الله تعالى ،
لم