الصفحه ٥٦٣ :
المسطورة على الاول لمطابقة اللفظ الظاهر فى نفسه لواقع مرامه لا لاصل انعقاد
الظهور من جهة اقتضاء الوضع فيه
الصفحه ٦١ :
دخل خصوصية
العنوان المأخوذ فى حين الخطاب فى ترتب الحكم عليه جزاء ام غيره سنخا ام شخصا (٢)
وح لنا
الصفحه ٩٨ : ذلك
بعد ما عرفت من ان الوجه فى ثبوت المفهوم هو علية الشرط للجزاء ظاهر حيث ان العلية
تقضى بارتفاع ما
الصفحه ١٠٩ : الرابع ـ وعليته فيما اذا استفيدت ـ اى قد يتوهم ان الوجه فى
استفادة المفهوم ظهور التوصيف فى علية الوصف
الصفحه ١٣٩ :
المحمول لموضوعه فلا باس باطلاق ما ورد عليه الحصر واستفادة السنخ من الاطلاق
المزبور كما هو الشأن فى غيره من
الصفحه ١٤٥ : زيدا
وجاءنى القوم الّا زيدا ولا ينبغى الاشكال فى دلالته على انحصار سنخ الحكم الثابت
فى القضية بالمستثنى
الصفحه ١٨٥ :
عشرة او كل عالمين فالظاهر ورود العموم على عنوانهما بلا نظر منه الى الآحاد
المندرجة تحتهما
الصفحه ٢٠٤ : على وجه يسلم من
الاشكال انما هو بان يقال ان لكل لفظ دلالتين إحداهما دلالته على ان المتكلم به
اراد به
الصفحه ٢٣٩ :
وتوضيحه (١) بان
العام فى دلالته على دخول الافراد مثلا تحت الحكم ليس الّا كون كل فرد مشمولا فى
عرض
الصفحه ٢٦٤ : المخصص ـ اى الاعم من اللفظى او اللبى يدل على ان
العام يكون له المنافى فان عنوان الخاص مثل الفسق يثبت ان
الصفحه ٣٥١ :
ولا يرد ايضا (١)
على مانعية هذا العلم للأخذ بالاصول مطلقا بان الفحص فى مقدار من المسائل اذا اوجب
الصفحه ٤٠٣ : الاخبار
المخالفة بنحو العموم من وجه والمطلق عنهم عليهمالسلام من حملها على خصوص المخالفة بنحو التباين
الصفحه ٤٥٣ : الثمرة
للبحث عن كون الخاص ناسخا او مخصصا فهو انه يكون له ثمرة عملية مهمة صورة كون
العام مقدما على الخاص
الصفحه ٤٧٠ : اللفظية وابقاء حجية الظهور بحاله كيف (٣) ولا ينتهى النوبة الى اصالة
الظهور بلا جهة وعلة فالاصول الجهتية
الصفحه ٥٢٥ :
ثم ان هذا المعنى
من النكرة المعبّر عنها بالفرد المنتشر قد عرفت ان صدقه على الافراد تبادلىّ لا