الصفحه ٣٢٩ : في التقريرات ص ١٩٦ الثاني اذا علمنا
ان زيدا مثلا مما لا يجب اكرامه وشككنا فى انه هل هو عالم وخصص فى
الصفحه ٣٣٣ : الكلية عقلا عكس
نقيضه
______________________________________________________
ـ واللفظية لانه
ان قام
الصفحه ٣٤٤ : يقال فى الدليل النقلى ايضا يكون العقل مستقلا
بوجوب الفحص من باب استقرار الجهل حتى يثبت عدم العلم لان
الصفحه ٣٤٦ : دوريا لان العموم موضوعا لحكم آخر فى الفرض كأن ورد عموم تصدق بدرهم فلا
محذور فيه.
(٢) الوجه الثالث
هو
الصفحه ٣٧٦ :
______________________________________________________
ـ وذلك لانه فى
نحو هذه القيود لا يلزم من عدم بيانها اخلال للمتكلم بغرضه كى بعدم بيان دخلها فى
الغرض يتمّ
الصفحه ٣٧٩ : الغير القابل لان يتوجه اليه الخطاب مضافا بان الاحاطة منه تعالى
ومنهم عليهمالسلام لا يكون كالحضور ولا
الصفحه ٤١١ : من الرجوع الى الجميع لان المفروض كونه اسما والموضوع له
فى الاسماء عام يصدق على كثيرين وينطبق على كل
الصفحه ٤٢١ : اذا قيل اكرم العلماء واضفهم واطعمهم الّا فسّاقهم
اما القسم الثاني اعنى به ما لا يكون عقد الوضع مذكورا
الصفحه ٤٦٠ : لان نقول
بان ارادة الله تعالى قد تغيرت او علمه تعالى قد تغير ـ ولا يلازم هذا جهلهم صلوات
الله عليهم
الصفحه ٤٦٣ :
عرضيتهما هذا اذا كان الدوران بين التقية والتخصيص.
(١) وبمثل ما تقدم
يقال فى المقام من انه يدور الامر بين
الصفحه ٤٦٧ : ولبيان
الحكم ظاهرا او لا بل لبيان الحكم واقعا والجهة الثانية مقدمة على الجهة الثالثة
بالرتبة لانه ما لم
الصفحه ٤٩٧ : الامر الى اقسام ثلاثة فلانها اذا قيست الى اى شيء فإمّا ان يكون ذلك الشيء
لازم الالتحاق بها بحسب وجودها
الصفحه ٥٩٢ : البيان اذا كان وافيا
لبيانيّة
______________________________________________________
ـ تعليقيان
الصفحه ٥٩٩ :
المنافاة بين الدليلين لان اطلاق متعلق الحكم فى الدليل المطلق يقتضى جواز
الاكتفاء بغير المقيد فى مقام
الصفحه ٢٤٧ :
آخر (١) وهو ان
حجية الظهور بالنسبة الى الشبهة الموضوعية فى طول حجيته فى الشبهة الحكمية لانها
منقح