الصفحه ٤٥٠ : ـ.
(١) نمنع كون
النسخ من باب التخصيص فى الازمان الراجع الى باب التصرف فى الدلالة بل هو كما عرفت
اشبه شيء بباب
الصفحه ٥٨٢ : مقام الوصول
الى مقاصده وبظاهرهما عند العجز وعدم التمكن من ذلك وبالساعدين عند العجز من ذلك
ايضا وعليه
الصفحه ٣٦ : الوصفية (٥) ولئن شئت توضيح ما ذكرنا (٦)
فانظر الى مثل هذا المثال من قوله ان جاءك زيد قائما الى
الصفحه ٦٦ : القضية من رجوع الغاية فيها الى النسبة الحكمية لا الى
خصوص الموضوع او المحمول يلزمه ارتفاع سنخ الحكم عند
الصفحه ١٢٩ : منا ـ في الوصف واما على الثاني فلان مرجعه الى ثبوت حكم خاص محدود بحد
مخصوص من الأول لزيد ومن المعلوم
الصفحه ٣٥٢ :
المعلوم بالاجمال
المعلوم بالبداهة انتهاء المعلوم الى حد مخصوص لا يبقى مقتضى للتفحّص بالنسبة الى
الصفحه ٣٥٣ :
كمّا وان كان
بالاخرة معلوما (١) بحيث ينتهى الزائد منه الى الشك البدوى ولكن هذا المقدار (٢)
اذا
الصفحه ٨٠ : ظاهرت فكفر نعم
قد يتفق الاحتياج الى لزوم التعدد فى متعلق المتعلق ايضا فيما لو كان الواجب من
قبيل الاطعام
الصفحه ١٦١ : وان كان الانشاء واحدا الّا انه حيث كان
بداعى جعل الداعى بالاضافة الى كل فرد من افراد العام فهو مع
الصفحه ٢٤٣ : ج ١ ص ٤٥٨ فاذا ورد
الدليل على وجوب اكرام كل عالم كانت أداة العموم مفيدة لسراية الحكم الى كل قسم من
هذه
الصفحه ٢٥٠ : انه يغريه
المولى الى خلاف الواقع.
(٢) فما يختص جهله
بالعبد هو ما جاء الشبهة من ناحية المولى من فقد
الصفحه ٣٣٢ :
لعموم افراد
العنوان واقعا (١) اذ (٢) هو بمعزل عن التحقيق اذ مرجعه (٣) الى عدم حجية الاصل
لما هو
الصفحه ٣٧٨ : بالنسبة الى الحاضرين او الاطلاق المقامى من عدم ذكر هذا القيد بالنسبة
الى الحاضرين بالأخذ فى الخطاب والهيئة
الصفحه ٨٦ : التداخل وذلك لان الاصل عدم سقوط الواجبات المتعددة
بفعل واحد ـ الى ان قال ـ نعم يستثنى من ذلك مورد واحد وهو
الصفحه ١٠٥ : بالاضافة الى كل شخص وكذلك الحال
فى قولنا اذا غضب الامير لم يحترم احدا وغيره من موارد استعمال القضية الشرطية