الصفحه ١١٢ :
وشئونه (٣) وتوهم (٤) ان التوصيف ايضا جهة زائدة عما يقتضيه طبع القضية من
الاحتياج الى محمول وموضوع (٥) وان
الصفحه ٣١٣ : ج ١ ص ٤٧٤ لا يخفى ان مفهوم القرشية ومفهوم
الانتساب الى قريش امر واحد والمستفاد من احد اللفظين عين ما هو
الصفحه ١٨١ : بالاختلاف كان نضيف الى اثنين من هذه الثلاثة فردا من الثلاثة الاخرى ونضيف
بقية هذه الاثنين من تلك فيتحقق هناك
الصفحه ٧٩ : يوجب عدم استقلال الشرط فى التأثير لبداهة استناد الوجوب الواحد المتأكد
اليهما لا الى كل واحد منهما وح من
الصفحه ١٤٧ : آخر مندفع بان المراد من الإله هو واجب الوجود
ونفى ثبوته ووجوده في الخارج واثبات فرد منه فيه وهو الله
الصفحه ١٨٠ :
على الآحاد
المندرجة فيه (١) ايضا بتبع ابهام متعلقه يصير مبهما من طرف الاكثر نعم (٢)
بالنسبة الى
الصفحه ٢١٣ : الى
كيفية السنة الادلة. وفى مثله نقول بان ما كان منها بلسان الاستثناء كقوله اكرم
العلماء الّا زيدا فلا
الصفحه ٥١٠ :
اقول (١) اولا (٢)
ان حقيقة الاشارة عبارة عن نحو توجيه من النفس (٣) الى الصور وغير مرتبط بعالم
الصفحه ٦١٠ : افادوه من النقض والابرام فى بعض الالفاظ لواردة فى الكتاب والسنة
ـ وذلك لما عرفت من عدم ترتب ثمرة مهمة على
الصفحه ١٣٩ :
بعين الوجه الذى
ذكرناه فى ساير الابواب (١) من كون جهة الحصر ايضا خصوصية زائدة عن صرف اثبات
الصفحه ٤٤٣ :
وح (١) بعد بداهة (٢)
توجّه النسخ من المولى الى ما هو الصادر منه فعلا بماله من المضمون والفعلية
الصفحه ٩٩ : بيان لوازم
ما هو القدر المتيقن من القضية ولا ريب ان المتيقن هو اللازم بالنسبة الى المجموع
دون الآحاد
الصفحه ٣٠٢ : تقدم من ان موضوع كل حكم او متعلقه بالاضافة الى
كل خصوصية يمكن ان ينقسم باعتبار وجودها وعدمها الى قسمين
الصفحه ٣٠٥ : ان يكون ذلك مع بقاء
الاطلاق بالاضافة الى جهة كون العدم نعتا ليرجع استثناء الفساق من العلماء فى قضية
الصفحه ٢٣٦ :
من جهة خروج احد
الطرفين عن محل الابتلاء ففى حجية اصالة الظهور بالنسبة الى الفرد المردد ايضا
اشكال