الصفحه ١٥٩ :
العموم الى استغراقى ومجموعى وبدلى (٣)
______________________________________________________
ـ قبال
الصفحه ٢٠٤ : لا بداعى الجد مجازا بل هى مستندة الى بناء العقلاء على حمل كل ما يصدر من
الفاعل بالاختيار من قول او
الصفحه ٢٣٣ : جهة سراية
اجمال المخصص ح الى عموم العام حيث انه باتصاله به يوجب كسر صولة ظهوره فى العموم
ـ من جهة كونه
الصفحه ٣١٤ :
المانعين (١)
لحجية العام بالنسبة الى الشبهة المصداقية (٢) على التشبث
الصفحه ٣٩٠ : مشكوك بعين الشك فى مراد العام نعم بالنسبة الى
المراد من الضمير الامر كما ذكر
الصفحه ٤٠٦ : وامثاله اما الصورة الاولى (٣) فتارة (٤) تكون المستثنى قابلا للانطباق على
المخرج من كل جملة سواء (٥) كان
الصفحه ٤٤٩ :
وفيه (١) اولا (٢)
انا نتقبل الكلام فى اول زمان ورودهما فانه بعد ما بلغ التخصيص (٣) الى الاشيعية
الصفحه ٥٥١ : (٦)
______________________________________________________
(١) فهو فى غاية
السقوط لما عرفت انه بالقرينة ينقلب ما هو من شأن الوضع الى الظهور الاطلاق
والقرينة
الصفحه ٥٦١ : واشرنا الى جملة منها قال بان ذلك ـ اى الوجهين الاولين ـ كذلك ـ اى
يختلفان بحسب اللوازم على ما مر ـ لو لا
الصفحه ٥٧٢ : عرفت ايضا ان التحقيق هو الاول وانه لا يضر مجرد وجود القدر
المتيقن ولو من الخارج بالاخذ بالاطلاق ثم لا
الصفحه ٧٠ : بمالها من الخصوصية الى نحو تفكيك بين الملزوم ولازمه وهو كما
ترى من المستحيل جدا وح ففى مقام التوفيق يدور
الصفحه ٩٧ : النجاسات او هو تعليق سنخى منحل الى تعليقات متعدد ، حيث انه
على الاول يلزمه كون المفهوم منه هو الايجاب
الصفحه ٩٨ : ء فهل يستفاد من المفهوم عدم وجوب الاكرام بالنسبة الى كل فرد فرد من
العلماء على تقدير عدم الشرط او يستفاد
الصفحه ١٢٧ : (٢)
بلا فرق فى ذلك (٣) ايضا بين كونه راجعا الى الموضوع او المحمول او النسبة (٤) اذ
من الممكن (٥) استفادة
الصفحه ٣٠١ : الجهة في طى الكلمات فراجع وبالله عليك ان تتأمل في
المقام وتنظر الى ما قيل لا الى من قال.
قال المحقق