الصفحه ٢١٢ : سلبى او
ايجابى فى ناحية الافراد الباقية تحت العام وقياسه بباب التقييد والاشتراط الموجب
لتعنون الموضوع
الصفحه ٢٢١ :
الباقى (٣) مع ان حجية (٤) ليس (٥) الّا بدلالته (٦) المفروض (٧) عدم حجية ما كان
له من الدلالة الواحدة وعدم
الصفحه ٢٢٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ـ الباقى
الصفحه ٢٣٩ : العموم والقرينة على خروج بعض الافراد عن تحت العام فبعد التخصيص
الافراد الباقية تكون على ما كانت عليها قبل
الصفحه ٢١٤ : الافراد الباقية بكونهم عادلين او غير فاسقين وان كانوا فى الواقع
ملازمين مع العدالة قهرا. الى آخر كلامه
الصفحه ٢١٧ :
الظهور الفعلى (١)
فلا يكون العام المستثنى منه الّا ظاهرا فى الباقى فعلا (٢) فيتّبع واما اذا كان
الصفحه ٢٢٠ : الباقى ـ مجازا كى يلزم الاجمال لا يقال هذا مجرد احتمال ولا
يرتفع به الاجمال لاحتمال الاستعمال فى خصوص
الصفحه ٢٢٣ :
ان الظهور فى
الباقى ليس من جهة القرينة بل هو مستند الى وضعه الاولى غاية الامر يمنع (١)
القرينة عن
الصفحه ٢٩٦ : لما
ذهب اليه المحقق صاحب الكفاية من امكان ذلك حيث قال ـ ويرد عليه ان الباقى تحت
العام بعد التخصيص اذا
الصفحه ٣٠٢ : ام غيره
انما يوجب تقييد عنوان العام بغير عنوان المخصص فاذا كان المخصص امرا وجوديا كان
الباقى تحت
الصفحه ٣١٧ :
______________________________________________________
ـ للمشكوك لاثبات
كونه من الافراد الباقية الملازمة مع عدم الفسق الّا على القول بالمثبت.
(١) اى الوجه فى
ذلك
الصفحه ٢١ : وهذا لا ينعدم بانعدام الانشاء بل باق فى وعائه فما يتوقف عليه
المفهوم هو مدلول الانشاء الذى قد عرفت باق
الصفحه ٣٧ : ء.
(١) اى يلزم كون
الانتفاء عند الانتفاء بالنسبة الى الجهة المأخوذة القائم عليها القرينة وهو الشرط
مثلا وباق
الصفحه ٢١٠ : ام غيره
انما يوجب تقييد عنوان العام بغير عنوان المخصص فاذا كان المخصص امرا وجوديا كان
الباقى تحت
الصفحه ٢٢٥ : الصورة لا
تحتاج الى اتعاب النفس فى اثبات استقلال اللفظ فى الدلالة على الباقى بل ومع عدم
الاستقلال ايضا