الصفحه ٤٠٠ : استادنا الزنجانى قدسسره وكذا سائر أساتذتي قدس الله ارواحهم لكن استشكل عليه استادنا
الخوئى فى المحاضرات
الصفحه ٤٠١ : ذكره فى المناقشة على
صاحب الكفاية بان المعانى الكلية متناهية قال فى المحاضرات ج ١ ص ٢٠٠ ان اراد
بكليات
الصفحه ٤٠٨ : عليه استاذنا الخوئى
فيقول في المحاضرات ج ١ ص ٢١٠ ان استعمال اللفظ فى اكثر من معنى واحد جائز ولا
مانع
الصفحه ٤١٤ : مرآة لهما معا وهو خارج عن
الفرض ذكر استادنا الخوئى فى المحاضرات ج ١ ص ٢٠٨ واما بناء على مسلكنا من ان
الصفحه ٤٢٩ : وفانيا فى معنيين ، ونقل فى المحاضرات ج ١ ص ٢١٠ هكذا
وما قيل في بيان استحالة ارادة المعنى المجازى والمعنى
الصفحه ٤٣٤ : المحاضرات ثمرة اخرى قال فى ص ٢١٠ ج ١ وتظهر الثمرة بين الامرين فيما لو
كان لشخص عبدان كل منهما باسم واحد
الصفحه ٤٤٧ : الزمانيات الى آخر كلامه والمراد من الخصوصية هو السبق واللحوق الذى
عرفت وذكر استاذنا الخوئى فى المحاضرات
الصفحه ٤٤٨ : ودليلا
فى المحاضرات فراجع.
(٤) الامر السابع
فى بقية الوجوه من الفرق بين هيئة الاسماء المشتقة وهيئة
الصفحه ٤٥٤ : فيه تعالى واما لفظ الجلالة عند المشهور
علم له تعالى واجاب عنه استادنا الخوئى فى المحاضرات ج ١ ص ٢٣١
الصفحه ٤٥٦ : للاخص لغو انتهى وتبعه على ذلك استادنا الخوئى
فى المحاضرات ج ١ ص ٢٣١ فراجع ، ولكن فيه ان كون اسما
الصفحه ٥٠٢ : هامش
الاجود ج ١ ص ٦٦ وغيره كالمحاضرات قال مع انك قد عرفت فيما مران كل هيئة من هيئات
المشتقات موضوعه
الصفحه ٥١٥ : تكون قابلة للحمل الخ وقال فى المحاضرات
ج ١ ص ٢٨٣ وقد فسر صاحب الفصول مرادهم منهما بما يراد من الكلمتين
الصفحه ٥٣٠ : المشتركة وهو الجنس كما مر واجاب عنه فى
المحاضرات ج ١ ص ٢٧١ فان الشى لا يعقل ان يكون جنسا عاليا للاشيا
الصفحه ٥٣١ :
______________________________________________________
المحاضرات ج ١ ص
٢٧٠ وغير خفى ان هذا من غرائب ما صدر منه فان صاحب النفس الناطقة هو الانسان وهو
نوع لا فصل اذا