الصفحه ٤٨٤ : (٢)
ان موارد توهم الانقضاء فيه كثيرة ومعه كيف ينصرف اللفظ الى خصوص حال التلبس (٣)
فلا محيص ح (٤) الّا من
الصفحه ٥٣٦ : الى قضيّتين وانما يوجب ذلك (٣) على فرض عرضية النسبتين
لا طوليتهما كما لا يخفى وجهه
الصفحه ٧٨ :
معناه بلا توسيط شيء آخر فى البين (٣) ولا اظن توهمه من احد فليس نظر من التزم بان
دلالة الالفاظ مستندة الى
الصفحه ٣٩٨ : الاشتراك على الاطلاق (٤) مع قطع النظر عن الديدن
المزبور كما ان (٥) فى غير الاعلام الشخصية ايضا امكن دعوى
الصفحه ٤ : الشرح بحسب فهمي القاصر وفكرى الخاطئ واعترف أنه
لا يصل فهمى وادراكى الا الى قطرة من بحر علمه. ولو انّى
الصفحه ١٤ : داعيا الى تحصيل مقدماته (٥) وموجبا للتوصل بها (٦) اليه (٧)
فلذا لا بد من ترتّبه
الصفحه ١٠٩ :
أوله الى اجتماع اللحاظين (٣)
______________________________________________________
المعنى ينقسم
الصفحه ٢٣٤ :
خارجيه ، وبعد ذلك
نقول (١) انه لا معنى لوضعها صرف الاشارة الى معنى لفظ آخر كيف (٢) ولازمه كون
الصفحه ٢٦٥ : إراءة له فعلا (١٠) وإلّا (١١) فهى (١٢) بمقتضاها متحققة
واقعا (١٣) بل ولئن دققت النظر (١٤) ترى ان الجهل
الصفحه ٣٦٨ :
الجهات بعينه هو
مدعى الصحيحى بالإضافة الى الافراد الكاملة والناقصة (١) غاية الامر (٢) هو
الصفحه ٣٩١ :
______________________________________________________
(١) اى من جهة عدم
الاجمال
(٢) ثم اشار الى
الوجوه الأخر ـ اما الوجه الاول بان يكون امور بسيطه واختلاف
الصفحه ٤٥٧ : الموجب لصدق وحدته الشخصية (١) مضافا الى الاكتفاء فى باب الاستصحاب بصدق
البقاء بالنظر العرفى (٢) وتوضيحه
الصفحه ٥٢ :
فى التزامه عروض
الضحك للتعجب والتعجب للادراك مجال نظر كيف ولا مجال لدعوى ان المتعجب (١) ضاحك مع
الصفحه ٢٥٠ : عيسى موسى او الحصر المستفاد من قوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) الى غير ذلك كلها يستفاد من هيئات الجمل
الصفحه ٣٨٢ : الناس اخذوا بالاربع وتركوا الولاية تقريب الاستدلال (٤)
ان الاربع اشارة الى الصلاة وغيرها ومعلوم ان