الصفحه ٤٦٦ : واتصافه به مع قطع النظر
عن جريه وتطبيقه على المصداق الخارجى كما لو كنا نحن ونفس مفهوم الضارب بما هو هذا
الصفحه ٤٩٠ : البساطة والتركب فى مفهوم المشتق فان قلنا بالتركب فحيث ان
مفهوم المشتق اخذ فيه انتساب المبدا الى الذات
الصفحه ٥١ : تناسب العلوم وامتياز موضوعاتها عن الآخر ومرجعه الى خلط العلوم الرياضية
والطبيعية والفلسفية الالهية
الصفحه ٩٩ : لا رجوع اختلافهم الى صحة الجعل ومنشئه (٢) والّا (٣)
فمرجع اختلافهم الى تخطئة بعضهم
الصفحه ١٤٧ : لما
تعلق به اللحاظ الآلي بنحو المشيريّة الى ما تعلق به لا بنحو التقييد اذ ح معنى
الاسماء مرتبة من
الصفحه ١٥٠ : اللحاظ والحضور.
(١) اى المعانى
الحرفية.
(٢) بيان ذلك ان
الفلاسفة قسموا الوجود تارة الى وجوده فى نفسه
الصفحه ٢٧٣ : ايضا تارة مستند الى التامل
فى جهات خفية (٦) واخرى حاصلة باوّل نظرة وتوجّه اليها (٧) وربما تسمّى الأولى
الصفحه ١١٩ : معنى وجوده بوجود افراده فيكون الطبيعى بالنسبة الى افراده كنسبة الآباء الى
الابناء لا اب واحد الى ابنا
الصفحه ١٨١ :
للصدق على
الكثيرين نظرا الى عدم صدق الطرفين على الكثيرين وان كانت قائمة بالكليتين يستتبع
صدق
الصفحه ٢٨٤ : الإفادة اذ
لو كان ذلك بمقتضى الوضع يكفيه نفس وضع الواضع كما فى الحمل على المعنى الحقيقى
ولا يحتاج الى ضم
الصفحه ٢٧٩ : استقلالا والحرف لان
يراد به المعنى حالة وآلة للغير فيتقيد العلقة الوضعية بصورة الارادة الاستعمالية
وفى
الصفحه ٤٣٠ :
ارادة الاعلام والاعطاء من الايتاء ، علاوه (٤) عن لزوم اجتماع النظرين فى اضافه
الفعل اليه حيث ان اضافه
الصفحه ٤٣١ : اوّلا (٧) بان اضافة الفعل الى الجامع بين المفعولين اضافه
ثالثه ولا يلزم فى مثله اجتماع النظرين ، وثانيا
الصفحه ٤٧٩ : تلك المبادى فى تلك الفترات لكى يقال انه لا يصح ذلك بالوجدان وذلك لان
النظر فى الافعال متوجه الى نفس
الصفحه ٢٧٤ :
______________________________________________________
(١) وهو البيّن
بالمعنى الاخص فانه بمجرد تصور الملزوم والمنطوق ينتقل الى اللازم وهو المفهوم.
(٢) اى بهذه