الصفحه ٣٧٨ :
بل (١) من جهة ان
بناء العرف عند اختراعهم لشىء من الآلات والمعاجين ليس فى مقام التسمية الاقتصار
الصفحه ٤١٣ : متعارف المحاورات ـ الى ان قال ـ واعلم ان اقوى ادلة الامكان
واسدّها الوقوع وهذا النحو من الاستعمال واقع
الصفحه ٤٦٠ :
بشيء الى ان قال ـ وبقى الكلام فى تحريم الثانية من الكبيرتين فقد قيل انها لا
تحرم ـ الى ان قال لخروج
الصفحه ٤٩٤ : فى مرآة الذهن ـ الى ان قال ـ ولا ينافى تحدد الوضع
ايضا اذ المادة موضوعة لنفس المبدا والهيئة بمرآتية
الصفحه ١١٥ :
بلحاظ تعلقه
بالصور الذهنية (١) الى عموم الوضع والموضوع له او خصوصهما او عموم الوضع وخصوص
الموضوع
الصفحه ١٦١ : الاستعمال بلا احتياج فيه الى شرط خارجى (٢) فى متن عقد لازم
وح يكون استعمال كل واحد بغير ما يوافق غرضه الداعى
الصفحه ١٢٣ : هو الاحتياج فى الثانى
الى دال آخر يكون هو المفرد اذ اللفظ الموضوع للعام بلحاظ الملاصقة لا دلالة على
الصفحه ٢٨٥ : ناظرا الى ما لا
ينبغى صدوره عن فاضل فضلا عمن هو علم فى التحقيق والتدقيق الخ ـ وذكر المحقق
الاصفهانى
الصفحه ٥٢٣ :
لأضافه بعض الامور
اليه (١) كما شرحناه بل لا بد وان يكون بنحو المرآتية (٢) الى ما هو معروض هذه
الصفحه ١١ : (٤)
فاسامى هذه الفنون مثلا كالنحو والصرف والفقه والاصول حاكيات عن نفس تلك الشتات
باجمعها مع قطع نظر عن
الصفحه ٧ :
فيعلمها كل مسلم من دون حاجة الى مئونة الاثبات والاستدلال ولكن جعلها نظريات
تتوقف معرفتها وتمييز موارد
الصفحه ٢٨١ : بارادة المتكلم فان كان التحصص على نحو النسبة
الناقصة لما السامع يستفيد من كلام المتكلم مع قطع النظر عن
الصفحه ٥٣٤ : للنسبة الحملية والى ذلك كله (٤) نظر استادنا
اعلى الله مقامه فى كفايته (٥) من اشكال على الفصول (٦) حيث
الصفحه ٣٣٠ :
ينتهى ح الى اتصاف شيء واحد بالصحة من جهة (٢) وبالفساد من جهة اخرى (٣) وح ليس
المتكلم والفقيه مختلفين فى
الصفحه ٣٣١ : حيث لا واقع للتمامية الا التمامية من حيث اسقاط القضاء او من حيث
موافقة الامر او من حيث ترتب الاثر الى