الصفحه ٣٢ : القسمين هو ما نظر بعض الاصوليين الى
العلوم العقلية ورأى انها تمتاز بالموضوعات وتخيل ان العلوم الادبية
الصفحه ١٦٨ : يمكننا بالنظر التحليلى
نحلله الى ماهية وهو الانسان وهو الموضوع ومحمولها الوجود بان يلحظ مفهوم الانسان
فى
الصفحه ٤٨٧ : وعلى التقديرين صحة السلب المزبور واف لاثبات
المطلوب وعمدة نظر الماتن قدسسره الى تقييد المسلوب
الصفحه ٥٣٥ :
واردتان على ذات واحدة وهذا الذات فى عالم ذاته مع قطع النظر عن نسبته الى شىء عام
مساوق مع موضوعه (٢) كما ان
الصفحه ٧٠ :
المسائل الادبية
فانها ربما تقع فى طريق استنباط موضوع الحكم (١) بلا نظر فيها اصلا الى كيفية تعلق
الصفحه ١٤١ : انه على هذا القول يكون المعنى الحرفى من قبيل قيام المرآة بالمرئى
وكونه ملحوظا باللحاظ الآلي ومنظور
الصفحه ١٢٥ : هو موجود بل الكلية والاشتراك من اعتبارات الماهية حين كونها فى الذهن
فاذا كان النظر مقصورا عليها
الصفحه ١٣٨ : تكون المرآة عنوانا اجماليا (٣) لا تفصيليا من دون فرق بين الكلى والجزئى (٤)
كما لا يخفى وحينئذ لا يكون
الصفحه ٢٠٠ : النسبة الموجودة بين زيد والقيام وكذلك عبدى حر واضرب وامثاله يحكى عن
نسبة المحمول الى الموضوع على سبيل
الصفحه ٢٢١ :
ناحية مرآتية الصور المفهومية عن الخارجيات (٢) كما هو ظاهر لمن تعمق فى النظر
وفتح البصر ، تذييل واستنتاج
الصفحه ٤٢٥ :
كل واحد مستقلا اجتماع النظرين (٥) فى لفظ واحد ايضا وعرفت انه محال وح (٦) فلا بد
ان يراد فى امثال هذه
الصفحه ٣٩٦ :
حصر استعماله فيه
وانحصار إراءته به وهو ينافى الاشتراك ومرجعه فى الحقيقة الى منافاة الاشتراك مع
الصفحه ٤٠٥ : الموضوع مرآة وحاكيا وبما ان
المرآة ملحوظة حين استعمالها باللحاظ الآلي فيلزم من استعمال اللفظ الواحد فى
الصفحه ١٠٣ :
ينتهى الامر بالأخرة الى تعهد آخر راجع الى حقيقة الجعل (٢) كما اسلفنا ـ نعم هنا
تصور آخر (٣) لا يرجع الى
الصفحه ٤١٢ : قال الوالد العلامة
ـ الى ان قال ـ ان الاستعمال عبارة عن ايراد اللفظ بازاء المعنى وجعله قالبا له
ومرآة