الصفحه ٢٠٣ : فيوقعها واخرى منسوبا وانما يكون تمام نظره الى
الخارج باعتبار ان محكية هو الخارج لكن الخارج بتوسط الصورة
الصفحه ٤٢٩ : هناك نظر الى ان الحقيقية والمجازية
وصفان متقابلان والاستعمال الواحد واللفظ الواحد لا يتصف بوصفى
الصفحه ٣٩٩ :
والاختراعيات (٤) وح حالها (٥) حال الاعلام الشخصية من لزوم الاشتراك بالنظر الى
الديدن (٦) وعدمه (٧) على الاطلاق
الصفحه ٩١ :
كالملازمات الذاتية وقد تقدمت. وبعبارة اخرى ان اللازمة متحققة فى موطنها
وبالاعتبار من دون النظر الى لحاظ اى
الصفحه ١٩٤ : مفردات القضية من دون الاذعان بثبوت النسبة وعدمها كذلك الهيئة تحكى عن
وقوعها وثبوتها من دون النظر الى ثبوت
الصفحه ٤٠٢ : (٧)
______________________________________________________
المفهوم الكلى
المنطبق على جميع المراتب كالانسان والشجر والحيوان والعدد من دون النظر الى
مراتبها ولا
الصفحه ١٧٩ :
المفاهيم الكلية المتصورة فى الذهن معراة عن الخصوصيات ثم جعل ذلك مرآة الى
الخصوصيات الطارية على الطرفين
الصفحه ٢٨٦ : ذات الاحكام الشرعية على مصاديقها لا يرجع امره الى الشارع
بل الى نظر المكلف فى الثانى والى نظر المستعمل
الصفحه ٥١٨ :
والقيام ونحوهما.
(٨) كالاطعام
والاكرام.
(٩) اى لوازم
الذات المرآة الى المصاديق.
(١٠) وهو مفهوم
الذات
الصفحه ١٥٨ : الحرفى باعتبار كيفية اللحاظ وانه يلحظ
آلة لمعنى آخر ومرآة لملاحظة المصاديق الخاصة من النسب المذكورة
الصفحه ٥٣١ : المادة والمبدا مرآة الى الانواع والاصناف
ومصاديق الذات فيكون الموضوع او المحمول نفس المعروض والمرئى بهذا
الصفحه ١٧٥ : عالم المفهوم
والمعنى وتقييدها بقيود خارجة عن حقائقها ومع هذا لا نظر لها الى النسب والروابط
الخارجية ولا
الصفحه ٥٢٨ : .
(٣) والآثار.
(٤) اى النظر
بعنوانه العرضى.
(٥) وهو ما كان
مشيرا الى الذات.
(٦) اشارة الى
التوهم وملخصه
الصفحه ٦٨ :
هذه المسألة وبين بقيّة المباحث المزبورة خصوصا المباحث الراجعة الى العام والخاص
الى آخره (١) وتوضيح
الصفحه ٢٢٠ :
ان النظر (١) الى
هذه المصاديق (٢) لما كانت مرآتية للخارجيات (٣) فيرى الانسان خارجيه (٤) مع انها