الصفحه ٨٤ :
فلا محيص ح الا من
الالتزام بعدم انتهاء دلالة الالفاظ الى المناسبات الذاتية (١) ولا كون الواضع
الصفحه ١٠١ : وهو نحو من اختصاصه به ومرجع ذلك الى توجه الارادة الى ثبوت القالبية له
ولبس لباس المبرزية له ولئن شئت
الصفحه ١٠٧ : الراجع
فى الحقيقة الى ايجاد صفة المبرزية للمعنى بارادته ومرجعه الى نحو تخصيص اللفظ
بمعنى مخصوص الراجع الى
الصفحه ١٥٣ :
فى عالم الذهن
كخارجه (١) ولعل منشأ اشتباهه تعبيرهم ان من للابتداء والى للانتهاء ولعل للترجى
وليت
الصفحه ١٧٣ : الواقع كان
موجودا لا بد من وجود الرابط ايضا فى ذلك الوعاء والى هذا يرجع تقسيمهم للقضية فى
المنطق الى
الصفحه ١٧٦ : الطرفين كالاضافات
الخارجية ، مضافا الى انه لو كان التضيق فى المفاهيم الاسمية هى الحروف دالة عليه
وغير
الصفحه ١٨٠ : انه هو الواقع والاستعمالات المذكورة اصدق شاهد عليه فمثل قولنا سر من
البصرة الى الكوفة فان لفظ من وإلى
الصفحه ٢٣٦ : الى ذلك ايضا ثم
بعد ذلك نقول (١)
______________________________________________________
والقصد
الصفحه ٣٠٤ : توجيه لكلام صاحب
الكفاية وجواب المحقق الاصفهانى عن الاشكال سيأتى فارجع الى النهاية والمحاضرات
كلاهما
الصفحه ٣١٩ : المزبور.
(١) اشارة الى
الاشكال على الحقيقة الشرعية
(٢) كما عن المحقق
النّائينيّ فى الأجود ج ١ ص ٣٣ قال
الصفحه ٣٤٥ :
الخارجية عن
الحقيقية (١) كى يستلزم كون الشك فى دخل شىء فيه الى الشك فى المحقق (٢) بل
الحقيقة
الصفحه ٣٥٩ :
التى كلف به مرجع امره الى البراءة لأول الشك ح الى التكليف بالاقل او الاكثر كما
لا يخفى (٤) هذا
الصفحه ٣٩٤ : فى السنة من المطلقات كثيرة جدا كما هو واضح ، هذا كله مضافا الى
عدم لزوم ترتب ثمرة فعلية على المسألة
الصفحه ٤٣٧ :
يكون ذات ما يصدر من الفاعل من دون ملاحظة جهة اصداره وانتسابه الى فاعل ما ،
وثانيها لحاظها من حيث صدورها
الصفحه ٤٧٥ :
و (١) حيث آل
الامر فى اخذ نتيجة المسأله (٢) الى الاحتياج الى دعوى ظهور هيئة الكلام ولو
انصرفا فى