الصفحه ٢٤٦ : الجملة لا
شبهة فى احتياجها الى ربط بعض اجزائها ببعض والجملة الاسمية حيث لا تدل كل من
اجزائها على ذلك
الصفحه ٣٧١ : بمطلق الشانيّة بل مرتبة منها قريبة بالفعلية (٥) و (٦)
ربما امكن تميز هذه المرتبة (٧) بالأقربية صورة الى
الصفحه ٤٤٤ : فلصحة اسناد الافعال الى غير الزمانى بلا تجريد
ولا تجوز بالوجدان فلا تكاد تجد فرقا فى استعمال الفعل فى
الصفحه ٥٣٢ : النسبة الحمليّة القائمة بهذه الذات المنسوب الى الوصف ولازمه عند الحمل كون
المحمول مشتملا على نسبتين
الصفحه ٢٣ :
ح (١) فلا طريق
الى اخذ جامع بين الشتات بمحض وحدة الغرض المترتب عليها اذ ليس (٢) فى المقام جهة
الصفحه ٤٠ :
بالحركة موضوع علم
آخر انتهى مضمون كلامه.
ومرجعه بالأخرة
الى ان كل عرض ثابت لعنوان خاص بخصوصية
الصفحه ٤٢ : (١) المجاورة للنار بالاضافة الى حرارة الماء ففى مثلها
ايضا (٢) لا يكون موضوع المسألة بالنسبة الى ما هو موضوع
الصفحه ٨٠ : ـ ثانيهما (٢) هذا المعنى مع عدم لزوم التفات الواضع الى
المناسبة المزبورة بل المناسبة الواقعية دعاه الى
الصفحه ٨٥ :
المدّعى كما لا يخفى (١) وحيث اتضح لك ما تلوناه وانتهى امر الدلالة الى نحو علقة
واختصاص حاصلة بين اللفظ
الصفحه ١٠٤ :
ح علامة لمعناه
كعلامة البيرق للحرب مثلا لا انه قالب له بحيث يكون انتقاله للمعنى بعين انتقاله
الى
الصفحه ١٢٤ : الاجمالى مرآتا وآلة لملاحظة تلك المرتبة من الوجود السعى ، وهذا هو
القسم الثانى من الوضع عام والموضوع له عام
الصفحه ١٥٢ :
______________________________________________________
(١) اشارة الى
القول الثالث فى المعنى الحرفى بان لا يكون موضوعا لمفهوم المعنى آلة لغيره ولا
لواقع النسبة بل
الصفحه ١٥٥ : الآخر ـ الى ان قال ـ ص ٢٧ ، بخلاف المفهوم الحرفى فانه متقوم بطرفى الكلام
ويستحيل صدقه على موطن آخر غير
الصفحه ١٨٢ :
بحثه (١) ان
مفاهيم الاسماء بعد ما لم يوجد فيها جهة الارتباط الى الغير فلا جرم
الصفحه ٢٣٩ :
(٢) ان الإشارة الخارجية لا بد وان يكون بآلة من يد او لفظ والمفروض ان آلة
الاشارة فى موردها ليس إلّا لفظه