الصفحه ٢٢٤ : (٢) نعم (٣) لو بنينا على كون مفاد الهيئة او الحروف ملحوظات آلية بحيث
لا يلتفت الّا الى ما قامت الهيئة بها
الصفحه ٢٦٨ :
الالتفات الى
معناه (١) على وجه كان المعنى بعناية عين اللفظ واللفظ عينه ولذا ربّما يسرى
المقبحات
الصفحه ٢٩٠ :
عدمه (١) ينقسم
الى مشترك وغيره ، وبملاحظة اقتران معناه بخصوصية زائدة (٢) ينقسم الى اطلاق
وتقييد
الصفحه ٢٣٠ :
هذا التعبير (١)
ولكن يا ليت يقتصر فى تعبيره هذا بالنسبة الى مقام اخذ السنخ فى باب المفاهيم (٢)
لا
الصفحه ٣٥٤ : بساطة
فى اثرها (٢) كى يحتاج الى الالتزام بجهة وحدة فى مؤثره بل الصلاة ح على تكثرها (٣)
مؤثره فى مثل هذا
الصفحه ١١٧ : وكذا
طبيعة اللفظ يحتاج الى آلة الملاحظة كما قيل كل ذلك باطل فلا يحتاج اليه اصلا بل
يتصف الوضع والموضوع
الصفحه ٢٥٣ :
ورافع استنادهما
الى قرينة حافة بالكلام ولو بمثل الانصراف الاطلاقى (١) حيث ان الاستقراء فى موارد
الصفحه ٢٧٠ :
من الدال (١)
بعينه (٢) متحقق بالنسبة الى لازمه (٣) ولازم لازمه (٤) اذ جميع اللوازم بالنسبة
الى
الصفحه ٤٤٨ :
فيها (١) ايضا (٢)
فضلا عن ارجاعها ايضا الى السبق الزمانى بملاحظة معيّتها مع الزمان بمعيّة
الصفحه ٢٢٢ :
نتائج نسبيّة
المعان الحرفيّة والهيئات قابلية اناطتها فى عالم اللحاظ بشىء قبال اطلاقها نظرا
الى ان
الصفحه ٣٨٩ : ـ اى المسمى مما شك
فى جزئيته او شرطيته ـ فيتعذر الرجوع الى اطلاق قوله تعالى (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) لنفى
الصفحه ٤٥٨ : الظرف (٨) فقد يعتبر دائرته مطلق الزمان قبال الدهر
وقد يعتبر القرن او السنة او الشهر أو اليوم الى ان
الصفحه ٤٧ :
وربما بذلك يرتفع
الاشكال المشهور بان موضوع المسائل بالاضافة الى موضوع العلم من قبيل النوع الى
الصفحه ٢٣٨ :
مع استفادة
الاشارة الشخصية منها بالملازمة بلا احتياج الى الالتزام بكونها من باب عموم الوضع
وخصوص
الصفحه ٢٤٠ :
الا نحوا من توجه
النفس الى شىء معين وهذا التعيين تارة يكون بواسطة قرينة خارجيه من حركة يدا