الصفحه ٢٧٢ : الجزء بشرط
انضمام سائر الاجزاء.
(٣) بان ينتقل من
الجزء كاليد الى الكل وهو الانسان ان اجتمع معها سائر
الصفحه ٣٠٠ : كفايته (٥) مواقع
للنظر (٦) والاعراض عن تعرضها تفصيلا اجدى كما لا يخفى على من تامل وتدبر كما ان
ترجيح
الصفحه ٣٣٩ : بينهما فى غير المركبات
الاعتباريّة ان ما كان من علل قوام الطبيعة وكان اصل الماهية مع قطع النظر عن
الوجود
الصفحه ٤٤٢ : ام الطلب لكون نسبته تامة وهى المقصود
بالدلالة عليها والنظر اليها والتصديق بها بخلاف مفهوم الاسم
الصفحه ٥١٠ : النظر (٣) كانّ الوصف عين الذات ومن مراتبه
وشئونه وبهذه الملاحظة (٤) لا باس بنسبة ما هو من شئون الذات
الصفحه ١٠ : ء لكل من اراد ان يؤسّس فنّا من الفنون او
قانونا من القوانين فلانه يلاحظ فى نظره اوّلا فى مقام تأسيس ذلك
الصفحه ٥٣ : يجعل الاولى (٥) من العوارض الذاتية والاخيرين من الغريبة نظر (٦)
اذ الواسطة ان كانت من الجهات التعليلية
الصفحه ٥٦ : اصلا (٧)
وكيف كان نقول الذى يقتضيه النظر فى الشرح وساطة العروض بمقتضى التتبع فى لوازم
كلماتهم ان المدار
الصفحه ٣١٢ : يكون البيع فى لسان الشارع مع ضميمه القيود غير ما فى الناس فيمكن تصور
وضع على حده فى نظره فالبحث عام
الصفحه ٤٥٦ :
هذه الوجودات
التدريجية نظر (١) وجود الكلى فى ضمن افراده وفى مثل ذلك لا يصدق عليه البقاء مع
تبدل
الصفحه ٤٥٩ : (٢) مع قطع النظر عن الاعتبار السابق (٣) فتدبر ثم (٤) ان هنا شىء آخر وهو
ان هذا المقدار من عنوان البحث
الصفحه ٥٠٠ :
للعنوان.
(١) اخذ بشرط لا.
(٢) من النظر
الاستقلالى والتبعى.
(٣) وهو المبدا.
(٤) كما فى
البساطة
الصفحه ٣٠٩ : واسطة خارجيه
فلا حاجة الى ابرازها واحضارها فيها الى آلة بها تبرز وتحضر ضرورة انها لو لم تحضر
بنفسها فى
الصفحه ٤٤٧ :
فى المدلول (١)
رأسا حتى بجامعها (٢) ومن هذا البيان (٣) ظهر ايضا (٤) ان الافعال المنسوبة الى
الصفحه ١٧٤ : المحقق الاصفهانى
ان المعانى الحرفية لا تكون من سنخ الرابط محتاجا الى طرف واحد بل من سنخ الاضافات
تحتاج