الصفحه ٨٨ :
يستفاد منه ان
الحكم الواقعى الثابت للشىء مستمر ظاهرا الى ان تعلم انه قذر وليست الغاية لتحديد
الصفحه ٩٠ : من الغاية فلا ؛
توضيح ذلك ان قوله عليهالسلام كل شىء طاهر مع قطع النظر عن الغاية بعمومه يدل على طهارة
الصفحه ٣٩٨ :
بمعنى ان مخالفتهم فى حد ذاتها مع قطع النظر عن المخالفة للواقع امر محبوب حسن عند
الشارع لما فيه من ارغام
الصفحه ١٥٦ : كان متيقنا وشك فى بقائه ولو كان الشك فى بقائه يرجع الى
وجود جزئه الآخر وعدمه لكنه بحسب العقل لا بالنظر
الصفحه ١٦٤ : على تقدير كون الوقت ظرفا للمقيد
فى نظر العرف لا فيما اذا كان قيدا مقوما له مثلا اذا علم ان الشارع امر
الصفحه ٣٨٦ : المزية موجبة لتأكد ملاك الحجية فى نظر الشارع وهو
ممنوع ، اذ من الممكن ان تكون تلك المزية بالاضافة الى
الصفحه ٦٦ : .
وقوله فتأمل لعله
اشارة الى ما تفطن به المحقق البصير والمجاهد الكبير المدافع عن حريم الولاية
الملقب فى
الصفحه ٣٨٥ : ملاك الحجّية
فى نظر الشّارع ضرورة امكان ان تكون تلك المزية بالاضافة الى ملاكها من قبيل الحجر
فى جنب
الصفحه ٥ :
احدث حكما مماثلا
للواقع مع قطع النظر عن الواقع فحقيقة الابقاء على الاول هو ابقاء الواقع فيترتب
الصفحه ١٤٤ :
التسليم انما هو
بالدقة العقلية واما بالنظر المسامحى العرفى الذى هو المدار فى الاستصحاب فمتحد
الصفحه ١٦٧ :
كلا
النّظرين ويقع التّعارض بين الاستصحابين كما قيل.
القائل هو الفاضل
النراقى حيث توهم جريان كل
الصفحه ٣٧٣ : من لقائه ولذا ما ارجع الى
التّخيير بعد فقد التّرجيح.
وان ابيت الا عن
ظهور المقبولة والمرفوعة فى
الصفحه ١٩ : وان كان ممّا لا محيص عنه فى
جريانه الّا انّه لمّا كان الاتّحاد بحسب نظر العرف كافيا فى تحقّقه وفى صدق
الصفحه ٢٦٨ : هو نظر العرف او
نظر العقل او لسان الدليل اما الأوّل فبأن يكون موضوع القضيتين المتيقنة والمشكوكة
متحدا
الصفحه ٣٦٨ : الاحتياط ، على اختلاف الاخبار فى الاقتصار على بعض
المرجحات وفى الترتيب بينها كما يظهر لمن امعن النظر فيها