الصفحه ١٥٧ : مثل اللّيل والنّهار وترتيب ما لهما
من الآثار وكذا كلّما اذا كان الشكّ فى الامر التّدريجى من جهة الشّك
الصفحه ٤٠ :
المعنى بان يكون خبرا فى مقام الانشاء اى يجب عليه المضى على يقينه من حيث العمل
فالظاهر عدم صحته ايضا لانه
الصفحه ٢٦٠ : الموضوع ولا مجال ايضا للتّمسّك بالعامّ لما مرّ آنفا فلا بدّ من
الرّجوع الى سائر الاصول.
اذا كان مفاد
الصفحه ١٥٦ :
بخروجه من احدهما الى الآخر فاذا علمنا بدخوله الى قوس الليل او النهار وشككنا فى
خروجه يصدق عرفا ان الليل
الصفحه ٢٣٥ :
ذلك الشىء الواحد
باعتبار انحاء وجوده الخاص فى نفسه.
وامّا
يكون مترتّبا على ما اذا كان متّصفا
الصفحه ٢٤٤ : امام زمان مثلا مما دل الدليل على انه يجب
الاعتقاد بمن علم حياته من الائمة فلا يستصحب حياة ذلك الامام
الصفحه ٢٣١ :
بتمامه
زمان الشك فى حدوثه لاحتمال تأخره عن الآخر مثلا اذا كان على يقين من عدم حدوث
واحد منهما فى
الصفحه ٢٣٠ : فى الزمان الثانى هو
الآخر الذى يكون عدمه ذلك فى زمانه موضوعا للاثر.
وعليه يكون الشك
متصلا باليقين
الصفحه ٢٥٤ :
فى بعض الازمنة ،
فشك فى حكم هذا الفرد بالنسبة الى ما بعد ذلك الزمان ولم يكن لدليل الخاص اطلاق
الصفحه ١٥٤ : والزمانى الغير القار كالافعال
والاقوال وكذا المقيد بالزمان كالامساك المقيد من الطلوع الى الغروب حيث ان
الصفحه ٢٣٦ : فليس زمان يشك
فى وجود المستصحب فيه وانما الشك فيه باضافة زمانه الى الآخر اى زمان الحادث الآخر
وقد عرفت
الصفحه ٢٢٩ : حدوثه.
الصورة الثالثة ما
اذا كان الاثر مترتبا على نفس عدمه فى زمان الآخر واقعا وان كان على يقين منه فى
الصفحه ٤٣ :
بالمضى
مع الشّكّ فى غير الوضوء فى غير هذه الرّواية بهذه القضيّة او ما يراد فها فتأمّل
جيّدا
الصفحه ٤١ : به يجب عليه القيام
الى ان قال مضافا الى انا لو سلمنا كونها فى مقام الطلب لا يستفاد منها وجوب المضى
الصفحه ١٦١ :
ثمّ
انّه لا يخفى انّ استصحاب بقاء الامر التّدريجى امّا يكون من قبيل استصحاب الشّخص
او من قبيل