الصفحه ٢٧٦ :
يكون الدليل بحسب
فهمهم على خلاف ما ارتكز فى اذهانهم بسبب ما يتخيلوه من الجهات والمناسبات.
ولا
الصفحه ٢٥ : الّا فى حال غير ملازم لعدم حكم الشّرع فى تلك الحال وذلك لاحتمال
ان يكون ما هو ملاك حكم الشّرع من
الصفحه ٧٣ : وإلّا للزم عدم اقتضاء ذلك الامر للاجزاء مع اقتضائه
شرعا وعقلا فتأمل ، وجهه على ما فى الهامش ان اقتضا
الصفحه ١٩ : الحكم
ببقاء ما شكّ فى بقائه وكان بعض ما عليه الموضوع من الخصوصيّات التى يقطع معها
بثبوت الحكم له ممّا
الصفحه ١٠٣ : على انحاء ، منها ما لا يكاد يتطرّق اليه الجعل تشريعا اصلا
لا استقلالا ولا تبعا وان كان مجعولا تكوينا
الصفحه ١٠٦ : الّا لاجل ما عليها من الخصوصيّة المستدعية لذلك تكوينا
للزوم ان يكون فى العلّة باجزائها ربط خاصّ به كانت
الصفحه ٢٩٦ : ، احدهما ما تلزم من اجراء الاستصحاب فى الطرفين المخالفة
القطعية عملية للتكليف المنجز كما لو علم بنجاسة احد
الصفحه ٣٦٧ :
علىّ فلما خرج
القوم نظر إليّ فقال بابن اشيم كانك جزعت قلت جعلنى الله فداك انما فزعت من ثلاث
الصفحه ٤٠١ :
من الآخر.
ثمّ
انّه بناء على التّعدى حيث كان فى المزايا المنصوصة ما لا يوجب الظّن بذى المزية
ولا
الصفحه ٤٠٢ :
حاصله انه بناء
على التعدى من المزايا المنصوصة هل يتعدى الى كل مزية موجبة للظن مطلقا فعليا كان
او
الصفحه ٣٣٨ : بها ما يفوت من مصلحة الواقع عند التخلف من دون ان يغير الواقع عما هو عليه
ففى اندراج الامارات المتعارضة
الصفحه ٣٩٣ : الى
غيرها قيل بالتعدّى لما فى الترّجيح بمثل الأصدقيّة والاوثقية ونحوهما مما فيه من
الدّلالة على انّ
الصفحه ٣٦١ : اصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر «قال فقال» ينظر الى ما
كان من روايتهم عنا فى ذلك الذى حكما به المجمع
الصفحه ١٦٠ : حدوث الماء الجديد بنحو تزايد
الماء الاول الموجب لعده معه ماء واحدا الى ان قال قوله من جهة الشك فى كميته
الصفحه ٨٨ :
يستفاد منه ان
الحكم الواقعى الثابت للشىء مستمر ظاهرا الى ان تعلم انه قذر وليست الغاية لتحديد