الصفحه ١٣٢ :
بمنزلة الحد
الاوسط كما فى صحيحة زرارة فان فى قوله عليهالسلام (فانه على يقين من
وضوئه الذى بمنزلة
الصفحه ١٥٩ : جاريا فى حدوث جريان جزء
آخر شك فى جريانه من جهة الشك فى حدوثه ولكنه يتخيل بانه لا يختل به ما هو الملاك
الصفحه ٣٠٨ :
قد عرفت آنفا ان
المصنف قد استدل على تقديم الاستصحاب على القرعة بوجوه ثلاثة الاول اخصية دليله من
الصفحه ٣٣٦ : حجّيته.
هذا كله بناء على
حجية الامارات من باب الطريقية كما هو كذلك حيث لا يكاد يكون حجة طريقا الا ما
الصفحه ٢١٦ :
ترتيب اثر مجعول فى استصحاب عدم المنع اذ هو اى عدم المنع بنفسه امر قابل
للاستصحاب من دون حاجة الى ترتيب
الصفحه ٣٦٤ :
(ومنها) ما رواه
فى الباب المذكور عن الحسن بن الجهم عن الرضا عليهالسلام (قال) قلت له
تجيئنا
الصفحه ٢٠١ :
لا يبعد ترتيب خصوص ما كان منها محسوسا بنظر العرف من آثار نفسه لخفاء ما بوساطته
بدعوى انّ مفاد الأخبار
الصفحه ٣٦٦ : للامام ان يفتى على سبعة وجوه (ثم قال) هذا عطاؤنا فامنن او امسك
بغير حساب.
«ومنها» ما رواه
فى المستدرك
الصفحه ٢٧١ : استحالة فى التعبد بانتقال عرض من موضوع الى موضوع
آخر وبالجملة ان استحالة العرض حقيقة غير مستلزم لاستحالته
الصفحه ٧٧ : على الاتيان بها كذلك مثل (ما رواه) فى الوسائل فى باب وجوب
البناء على الاكثر عن عمار عن ابى عبد الله
الصفحه ٤٥ :
للاشارة الى الجنس
الذى هو الاصل فى اللام وقيام قرينة المقام على الجنس لا يصار الى العهد الذكرى
الصفحه ٢٣٤ : واحد من الحادثين بوجوده الخاص بالنسبة الى الآخر وكان لهما اثر وقعت
المعارضة بين الاصلين ، اذ العلم
الصفحه ١٨٤ : فى هذه الشّريعة لغير من وجد فى زمان
ثبوته.
هذا دليل على فساد
توهم الاول ، وحاصله ان القضايا التى
الصفحه ٥٧ :
حاصل الدفع ان
اليقين الخارجى الذى هو مصداق من مصاديق اليقين كما انه آلة ومرآة للمتيقن فكذلك
الصفحه ١٩٠ : للشريعتين اذا استصحب الحكم الشرعى بالنسبة الى نفسه
يتم الامر فى حق غيره من المعدومين بقيام الضرورة على